Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

مع التقدم في السن.. بروتين "مهم" يعزز القوة الجسدية

22 نيسان 22 - 14:42
مشاهدة
2095
مشاركة
تشير الدراسات إلى أهمية وجود البروتين في النظام الغذائي لدعم عضلات الجسم ولكن إذا كنت ترغب في الحفاظ على صحة جسمك مع التقدم في السن عليك اختيار نوع معين من البروتين حسب الأبحاث.

وألقت دراسة جديدة نُشرت في المجلة البريطانية "ماسل ساركوبينيا أند كاشيكسيا" نظرة على بيانات أكثر من 85000 امرأة تجاوزن الستين عاما من العمر، ولاحظت أن بعضهن يواجهن "ضعف القوة الجسدية "، وكانت النتيجة مرتبطة على ما يبدو بالبروتين.


ووجد الباحثون أن تناول البروتين النباتي على عكس البروتين الحيواني أو منتجات الألبان كان له نتائج أفضل عندما يتعلق الأمر بتقليل مخاطر ضعف القوة الجسدية.

وقالت أخصائية التغذية تريستا بيست: "بين عامة الناس، غالبا ما تُقابل الأنظمة الغذائية التي تفتقر إلى البروتين الحيواني بشكوك لا أساس لها".

وأضافت بيست: "تعلم أن النظام الغذائي النباتي سيكون له نتائج صحية أفضل من النظام الغذائي القائم على الحيوانات في المقام الأول، فإن هذه النتائج المتعلقة بالضعف لا تزال مثيرة للاهتمام للاستماع إليها".

ويرجع الاختلاف بين البروتينات الحيوانية والنباتية إلى الأحماض الأمينية التي يحتويها معظمها، ووفقا لمكتبة الطب الوطنية "ميدلاين بلس": "عندما يتم هضم البروتينات أو تكسيرها، تُترك الأحماض الأمينية".

وتستخدم أجسامنا الأحماض الأمينية لصنع البروتينات لمساعدة الجسم على القيام بأشياء مختلفة مثل إصلاح أنسجة الجسم وأنسجة العضلات من بين الأنواع الأربعة الرئيسية للأنسجة في أجسامنا والتي تستفيد بالتأكيد بهذه الطريقة.

وتقول بيست: "يتكون البروتين من 20 حمضا أمينيا، تسعة منها يجب أن يتم تناولها من خلال مصادر خارجية لأن الجسم لا يستطيع صنعها بمفرده".

وتضيف: "تحتوي البروتينات الحيوانية على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التسعة بينما لا تحتويها معظم البروتينات النباتية، على الرغم من وجود القليل منها".

وتوضح الدراسة أن الأطعمة النباتية يمكن أن تصنع بروتينا كاملا (بروتين يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التسعة) وللحصول على بروتين نباتي كامل يمكن الجمع بين رقائق الحمص والبيتا والفاصوليا والأرز.
 
Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

تكنولوجيا ودراسات

بروتين

القوة الجسدية

التقدم في السن

طب

صحة

أخبار الصحة

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

الفقه الميسّر

القضاء الشرعي | الفقه الميسر

03 أيار 25

موسى (ع) وبنو إسرائيل

المواجهة بين موسى (ع) وفرعون | موسى (ع) وبنو إسرائيل

03 أيار 25

الفقه الميسّر

الولي الفقيه | الفقه الميسر

02 أيار 25

الفقه الميسّر

الحيض | الفقه الميسر

01 أيار 25

الفقه الميسّر

صفات المرجع | الفقه الميسر

30 نيسان 25

الفقه الميسّر

صفة الأعلمية | الفقه الميسر

29 نيسان 25

الفقه الميسّر

صفات مرجع التقليد | الفقه الميسر

28 نيسان 25

أعلام

آية الله العظمى الشهيد السيد محمد باقر الصدر (رض) 1 | أعلام

28 نيسان 25

واستراح القلم

واستراح القلم | الحلقة الرابعة

28 نيسان 25

الفقه الميسّر

وجوب الإجتهاد وكيفية التقليد | الفقه الميسر

27 نيسان 25

موسى (ع) وبنو إسرائيل

موسى وهارون (ع) | موسى (ع) وبنو إسرائيل

27 نيسان 25

الفقه الميسّر

معنى التقليد ووجوبه | الفقه الميسر

26 نيسان 25

تشير الدراسات إلى أهمية وجود البروتين في النظام الغذائي لدعم عضلات الجسم ولكن إذا كنت ترغب في الحفاظ على صحة جسمك مع التقدم في السن عليك اختيار نوع معين من البروتين حسب الأبحاث.

وألقت دراسة جديدة نُشرت في المجلة البريطانية "ماسل ساركوبينيا أند كاشيكسيا" نظرة على بيانات أكثر من 85000 امرأة تجاوزن الستين عاما من العمر، ولاحظت أن بعضهن يواجهن "ضعف القوة الجسدية "، وكانت النتيجة مرتبطة على ما يبدو بالبروتين.

ووجد الباحثون أن تناول البروتين النباتي على عكس البروتين الحيواني أو منتجات الألبان كان له نتائج أفضل عندما يتعلق الأمر بتقليل مخاطر ضعف القوة الجسدية.

وقالت أخصائية التغذية تريستا بيست: "بين عامة الناس، غالبا ما تُقابل الأنظمة الغذائية التي تفتقر إلى البروتين الحيواني بشكوك لا أساس لها".

وأضافت بيست: "تعلم أن النظام الغذائي النباتي سيكون له نتائج صحية أفضل من النظام الغذائي القائم على الحيوانات في المقام الأول، فإن هذه النتائج المتعلقة بالضعف لا تزال مثيرة للاهتمام للاستماع إليها".

ويرجع الاختلاف بين البروتينات الحيوانية والنباتية إلى الأحماض الأمينية التي يحتويها معظمها، ووفقا لمكتبة الطب الوطنية "ميدلاين بلس": "عندما يتم هضم البروتينات أو تكسيرها، تُترك الأحماض الأمينية".

وتستخدم أجسامنا الأحماض الأمينية لصنع البروتينات لمساعدة الجسم على القيام بأشياء مختلفة مثل إصلاح أنسجة الجسم وأنسجة العضلات من بين الأنواع الأربعة الرئيسية للأنسجة في أجسامنا والتي تستفيد بالتأكيد بهذه الطريقة.

وتقول بيست: "يتكون البروتين من 20 حمضا أمينيا، تسعة منها يجب أن يتم تناولها من خلال مصادر خارجية لأن الجسم لا يستطيع صنعها بمفرده".

وتضيف: "تحتوي البروتينات الحيوانية على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التسعة بينما لا تحتويها معظم البروتينات النباتية، على الرغم من وجود القليل منها".

وتوضح الدراسة أن الأطعمة النباتية يمكن أن تصنع بروتينا كاملا (بروتين يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التسعة) وللحصول على بروتين نباتي كامل يمكن الجمع بين رقائق الحمص والبيتا والفاصوليا والأرز.
 
تكنولوجيا ودراسات,بروتين, القوة الجسدية, التقدم في السن, طب, صحة, أخبار الصحة
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية