Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

3 مدن آسيويّة تتصدّر قائمة المدن الصَّديقة للبيئة

19 تشرين الأول 19 - 16:49
مشاهدة
2209
مشاركة

أفاد تقرير لشركة "كانتار" لتحليل البيانات، إنَّ ثلاث عواصم آسيوية، هي طوكيو وبكين وسنغافورة، تتصدّر قائمة مدن العالم صديقة البيئة فيما يتعلَّق بوسائل النقل فيها.

وجاء تصدّر المدن الثلاث للقائمة، لأنَّ معظم سكانها يذهبون إلى أماكن عملهم، إما سيراً على الأقدام وإما باستخدام مواصلات عامَّة، بينما تستخدم أعداد قليلة نسبياً السيارات الخاصَّة في التنقّل.

وقال المسؤول البارز في كانتار، رولف كولين، لوكالة "رويترز" عن الأشخاص الذين يتنقَّلون بين أعمالهم ومنازلهم في بكين: "يستخدم شخص كل ثانية وسيلة مواصلات عامة للتوجّه إلى عمله".

وسألت الدراسة 20 ألف شخص في 31 مدينة في أنحاء العالم بشأن انتقالهم من المنزل إلى العمل والعودة. وعزَّزت سيول، عاصمة كوريا الجنوبية، وضع آسيا باحتلالها المرتبة السابعة في القائمة.

وجاءت أربع مدن أوروبية أيضاً، هي لندن وكوبنهاغن وأمستردام وموسكو، ضمن أوَّل عشر مدن في القائمة، إلى جانب نيروبي وساو باولو، ولم تحتلّ أيّ مدينة في أميركا الشمالية مكانة متقدّمة في التصنيف.

اقتنصت لندن المرتبة الأولى في أوروبا بفضل شبكة قطارات السكك الحديدية العامة الواسعة فيها، ودفعت الأعداد الكبيرة للسيارات التي تنطلق في ضواحي "عاصمتي الدراجات" أمستردام وكوبنهاغن إلى مرتبة أدنى في القائمة.

وقال كولين: "هذه مدن بُنيت للسّيارات"، لكنه أشاد بالجهود التي تُبذل لتغيير سلوك الركاب لاستخدام وسائل انتقال أخرى.

وأوضح كولين أنَّ هناك حاجة لتوسيع استخدام وسائل المواصلات العامة في المدن في أنحاء العالم من أجل المساعدة في إبعاد السيارات عن الشوارع، وجعل الانتقال صديقاً للبيئة أكثر، ولا سيما في الضواحي.

ويُعد تقليص عدد السيارات عنصراً مهماً في خفض معدلات تلوث الهواء في المدن وتحسين مستوى جودة الحياة والصحة العامة لقاطنيها.

وقال مقرّر حقوق الإنسان والبيئة في الأمم المتحدة إن تلوث الهواء يتسبب في الوفاة المبكرة لنحو سبعة ملايين شخص سنوياً، واصفاً الأمر بأنه "قضية خاصة بحقوق الإنسان" و"أزمة عالمية تتعلَّق بالصحّة".

Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

تكنولوجيا ودراسات

مدن صديقة للبيئة

آسيا

سنغافورة

بكين

طوكيو

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

حتّى العشرين

إدارة المشاعر..مهمة تدرك | حتى العشرين

21 تموز 25

من الإذاعة

منتخب لبنان لكرة السلة وكأس آسيا : إستعدادات وتحضيرات | STAD

21 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 21-7-2025

21 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 18-7-2025

18 تموز 25

من الإذاعة

صيف ساخن | رأيك بهمنا

17 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 17-7-2025

17 تموز 25

من الإذاعة

السلامة العامة في عهدة الذكاء الإصطناعي | سلامتك

16 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 16-7-2025

16 تموز 25

من الإذاعة

حوادث السير في لبنان : بين التهور والإهمال | حكي مسؤول

15 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 15-7-2025

15 تموز 25

حتّى العشرين

رفريش دماغي | حتى العشرين

14 تموز 25

عناوين حسينيّة

عناوين حسينية مع السيد شفيق الموسوي | الحلقة التاسعة عشر

14 تموز 25

أفاد تقرير لشركة "كانتار" لتحليل البيانات، إنَّ ثلاث عواصم آسيوية، هي طوكيو وبكين وسنغافورة، تتصدّر قائمة مدن العالم صديقة البيئة فيما يتعلَّق بوسائل النقل فيها.

وجاء تصدّر المدن الثلاث للقائمة، لأنَّ معظم سكانها يذهبون إلى أماكن عملهم، إما سيراً على الأقدام وإما باستخدام مواصلات عامَّة، بينما تستخدم أعداد قليلة نسبياً السيارات الخاصَّة في التنقّل.

وقال المسؤول البارز في كانتار، رولف كولين، لوكالة "رويترز" عن الأشخاص الذين يتنقَّلون بين أعمالهم ومنازلهم في بكين: "يستخدم شخص كل ثانية وسيلة مواصلات عامة للتوجّه إلى عمله".

وسألت الدراسة 20 ألف شخص في 31 مدينة في أنحاء العالم بشأن انتقالهم من المنزل إلى العمل والعودة. وعزَّزت سيول، عاصمة كوريا الجنوبية، وضع آسيا باحتلالها المرتبة السابعة في القائمة.

وجاءت أربع مدن أوروبية أيضاً، هي لندن وكوبنهاغن وأمستردام وموسكو، ضمن أوَّل عشر مدن في القائمة، إلى جانب نيروبي وساو باولو، ولم تحتلّ أيّ مدينة في أميركا الشمالية مكانة متقدّمة في التصنيف.

اقتنصت لندن المرتبة الأولى في أوروبا بفضل شبكة قطارات السكك الحديدية العامة الواسعة فيها، ودفعت الأعداد الكبيرة للسيارات التي تنطلق في ضواحي "عاصمتي الدراجات" أمستردام وكوبنهاغن إلى مرتبة أدنى في القائمة.

وقال كولين: "هذه مدن بُنيت للسّيارات"، لكنه أشاد بالجهود التي تُبذل لتغيير سلوك الركاب لاستخدام وسائل انتقال أخرى.

وأوضح كولين أنَّ هناك حاجة لتوسيع استخدام وسائل المواصلات العامة في المدن في أنحاء العالم من أجل المساعدة في إبعاد السيارات عن الشوارع، وجعل الانتقال صديقاً للبيئة أكثر، ولا سيما في الضواحي.

ويُعد تقليص عدد السيارات عنصراً مهماً في خفض معدلات تلوث الهواء في المدن وتحسين مستوى جودة الحياة والصحة العامة لقاطنيها.

وقال مقرّر حقوق الإنسان والبيئة في الأمم المتحدة إن تلوث الهواء يتسبب في الوفاة المبكرة لنحو سبعة ملايين شخص سنوياً، واصفاً الأمر بأنه "قضية خاصة بحقوق الإنسان" و"أزمة عالمية تتعلَّق بالصحّة".

تكنولوجيا ودراسات,مدن صديقة للبيئة, آسيا, سنغافورة, بكين, طوكيو
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية