Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

اكتشاف "المادة المفقودة" في الكون!

20 تموز 18 - 11:32
مشاهدة
2167
مشاركة
كشف علماء من جامعة كولورادو بولدر ما قد يشكل بعض "المادة المفقودة" التي كانت "مختبئة" في الكون منذ الانفجار الكبير.

وتمكن علماء الفيزياء الفلكية من تحديد نحو ثلثي المادة الطبيعية التي يعتقد أنها خُلقت عندما نشأ الكون، ويدعي الفريق الدولي من العلماء أنهم عثروا على "كنز" من المادة العادية التي لم يتم اكتشافها من قبل.


وأطلق على المادة "الجديدة" اسم "معضلة جسيمات الباريون المفقودة" (missing baryon problem).

وتختلف الباريون أو ما يعرف بالمادة العادية، عن المادة المظلمة المراوغة، التي يعتقد الفيزيائيون أنها تشكل 85% من مادة الكون كله، والتي لم تتم مشاهدتها أبدا، وما تزال لغزا حتى الآن.

وفي الدراسة الجديدة قام العلماء من جامعة كولورادو بولدر، بتحليل إشعاع نجم زائف، أو ما يعرف باسم "كوازار"، ووجدوا أن "المادة المفقودة" موجودة كخيوط غاز الأكسجين في الفراغ بين المجرات، وفي هذه البيئات، بلغت درجات الحرارة حوالي 1 مليون درجة مئوية.

وقال مايكل شول، وهو معد مشارك في الدراسة: "هذه واحدة من الركائز الأساسية لاختبار نظرية الانفجار الكبير، أي اكتشاف تعداد باريون الهيدروجين والهيليوم وكل شيء آخر في الجدول الدوري".

وتأتي هذه النتائج بعد 20 عاما من البحث وفقا للعلماء، وبالعودة إلى عام 2012، اقترح الباحثون أن الباريونات قد تكون موجودة في "الويب" المعروف باسم الوسيط بين المجرات الحارة (WHIM).


وأضاف شول: "هذا هو المكان الذي أصبحت فيه الطبيعة شاذة للغاية، إذ يحتوي هذا الوسيط بين المجرات على شعيرات من الغاز عند درجات حرارة تتراوح بين بضعة آلاف إلى عدة ملايين من الدرجات".

وبحث العلماء في نجم زائف يدعى "1ES 1553"، وبقايا نوع من غاز الأكسجين المتأين بين النجوم الزائفة ونظامنا الشمسي.

ويقول الباحثون إن هناك حاجة إلى المزيد من الدراسة لتأكيد النتائج التي توصلوا إليها وكيف وصل غاز الأكسجين إلى هذا المكان.
Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

تكنولوجيا ودراسات

علوم

تكنولوجيا

طب

فضاء

علماء

دراسات

المادة المفقودة

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

حتّى العشرين

إدارة المشاعر..مهمة تدرك | حتى العشرين

21 تموز 25

من الإذاعة

منتخب لبنان لكرة السلة وكأس آسيا : إستعدادات وتحضيرات | STAD

21 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 21-7-2025

21 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 18-7-2025

18 تموز 25

من الإذاعة

صيف ساخن | رأيك بهمنا

17 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 17-7-2025

17 تموز 25

من الإذاعة

السلامة العامة في عهدة الذكاء الإصطناعي | سلامتك

16 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 16-7-2025

16 تموز 25

من الإذاعة

حوادث السير في لبنان : بين التهور والإهمال | حكي مسؤول

15 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 15-7-2025

15 تموز 25

حتّى العشرين

رفريش دماغي | حتى العشرين

14 تموز 25

عناوين حسينيّة

عناوين حسينية مع السيد شفيق الموسوي | الحلقة التاسعة عشر

14 تموز 25

كشف علماء من جامعة كولورادو بولدر ما قد يشكل بعض "المادة المفقودة" التي كانت "مختبئة" في الكون منذ الانفجار الكبير.

وتمكن علماء الفيزياء الفلكية من تحديد نحو ثلثي المادة الطبيعية التي يعتقد أنها خُلقت عندما نشأ الكون، ويدعي الفريق الدولي من العلماء أنهم عثروا على "كنز" من المادة العادية التي لم يتم اكتشافها من قبل.

وأطلق على المادة "الجديدة" اسم "معضلة جسيمات الباريون المفقودة" (missing baryon problem).

وتختلف الباريون أو ما يعرف بالمادة العادية، عن المادة المظلمة المراوغة، التي يعتقد الفيزيائيون أنها تشكل 85% من مادة الكون كله، والتي لم تتم مشاهدتها أبدا، وما تزال لغزا حتى الآن.

وفي الدراسة الجديدة قام العلماء من جامعة كولورادو بولدر، بتحليل إشعاع نجم زائف، أو ما يعرف باسم "كوازار"، ووجدوا أن "المادة المفقودة" موجودة كخيوط غاز الأكسجين في الفراغ بين المجرات، وفي هذه البيئات، بلغت درجات الحرارة حوالي 1 مليون درجة مئوية.

وقال مايكل شول، وهو معد مشارك في الدراسة: "هذه واحدة من الركائز الأساسية لاختبار نظرية الانفجار الكبير، أي اكتشاف تعداد باريون الهيدروجين والهيليوم وكل شيء آخر في الجدول الدوري".

وتأتي هذه النتائج بعد 20 عاما من البحث وفقا للعلماء، وبالعودة إلى عام 2012، اقترح الباحثون أن الباريونات قد تكون موجودة في "الويب" المعروف باسم الوسيط بين المجرات الحارة (WHIM).


وأضاف شول: "هذا هو المكان الذي أصبحت فيه الطبيعة شاذة للغاية، إذ يحتوي هذا الوسيط بين المجرات على شعيرات من الغاز عند درجات حرارة تتراوح بين بضعة آلاف إلى عدة ملايين من الدرجات".

وبحث العلماء في نجم زائف يدعى "1ES 1553"، وبقايا نوع من غاز الأكسجين المتأين بين النجوم الزائفة ونظامنا الشمسي.

ويقول الباحثون إن هناك حاجة إلى المزيد من الدراسة لتأكيد النتائج التي توصلوا إليها وكيف وصل غاز الأكسجين إلى هذا المكان.
تكنولوجيا ودراسات,علوم, تكنولوجيا, طب, فضاء, علماء, دراسات, المادة المفقودة
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية