Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

علماء بيئيون: طبقة الأوزون على الطريق الصحيح للتعافي في العقود المقبلة

11 كانون الثاني 23 - 13:00
مشاهدة
471
مشاركة
صرّح علماء بيئيون من أن طبقة الأوزون "على الطريق الصحيح" للتعافي في غضون أربعة عقود، لكن مشاريع الهندسة الجيولوجية للحد من الاحترار المناخي يمكن أن تهدد هذا التقدم.

ولفت هؤلاء الخبراء الذين نشروا تقديراتهم لأربع سنوات تحت اشراف الأمم المتحدة إلى أن "التخلص التدريجي من حوالى 99% من المواد المحظورة التي تدمر الأوزون أتاح الحفاظ على طبقة الأوزون وساهم بشكل كبير في تعافيها في الجزء العلوي من طبقة الستراتوسفير وتقليل تعرض الإنسان للأشعة فوق البنفسجية الضارة من الشمس".


وأشارت اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ "إذا أبقي على  السياسات الحالية، فمن المتوقع أن تعود طبقة الأوزون إلى قيم 1980 (قبل ظهور ثقب الأوزون) بحلول عام 2066 فوق القطب الجنوبي، و 2045 فوق القطب الشمالي و 2040 في بقية العالم".

وفي العام 2016، نصت اتفاقية كيغالي أيضاً على التخلص التدريجي من مركبات الكربون الهيدروفلورية (HFC) وهي غازات ضارة جدا للمناخ تستخدم في الثلاجات ومكيفات الهواء. واذا تم احترام الاتفاق، فيمكن تقليل الاحترار بـ 0.5 درجة مئوية بحلول عام 2100 كما قدر الخبراء.

من جهته، حذّر جون بايل الرئيس المشارك للجنة العلمية التي تعمل في مجال الأوزون لحساب الأمم المتحدة من أن ضخ الجسيمات في الغلاف الجوي "يمكن أن يؤدي إلى انخفاض خطر في مستوى الأوزون"، مضيفاً: "هناك الكثير من الشكوك".

وفي وقت سابق أعلنت الأمم المتحدة أن ثقب الأوزون فوق القطب الجنوبي، الذي بلغت مساحته مستوى قياسياً في خريف عام 2020، اختفى تماماً في نهاية شهر كانون الأول/ديسمبر الماضي.
Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

تكنولوجيا ودراسات

بيئة

طبقة الأوزون

الاحتباس الحراري

ثقب طبقة الأوزون

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

محاضرات دينية لسماحة العلامة السيد عبدالله الغريفي

التحديات التي تواجه المرأة المسلمة في هذا العصر | محاضرة دينية للعلامة السيد عبدالله الغريفي

16 أيار 24

محاضرات دينية لسماحة العلامة السيد عبدالله الغريفي

التحديات التي تواجه المرأة المسلمة في هذا العصر | محاضرة لسماحة العلامة السيد عبدالله الغفيري

14 أيار 24

محاضرات دينية لسماحة العلامة السيد عبدالله الغريفي

حديث الجمعة - الدنيا - آخر الزمان | محاضرة لسماحة العلامة المرجع السيد عبدالله الغفبري

07 أيار 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 07-5-2024

07 أيار 24

حتى ال 20

تعاطى فعقر | حتى العشرين

06 أيار 24

من الإذاعة

قطاع الرياضة في جمعية المبرات الخيرية | STAD

06 أيار 24

من الإذاعة

ثمانية وثلاثون ربيعا والبشائر تزهر بمحبتكم | حلقة خاصة

06 أيار 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 06-5-2024

06 أيار 24

موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم

ذكر الموت | موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم

03 أيار 24

خطبتا صلاة الجمعة

خطبتا وصلاة الجمعة لسماحة السيد علي فضل الله | 03-5-2024

03 أيار 24

خطبتا صلاة الجمعة

خطبتا وصلاة الجمعة لسماحة السيد علي فضل الله | 03-5-2024

03 أيار 24

من الإذاعة

عندما يناضل التراث الفلسطيني | فلسطين حرة

03 أيار 24

صرّح علماء بيئيون من أن طبقة الأوزون "على الطريق الصحيح" للتعافي في غضون أربعة عقود، لكن مشاريع الهندسة الجيولوجية للحد من الاحترار المناخي يمكن أن تهدد هذا التقدم.

ولفت هؤلاء الخبراء الذين نشروا تقديراتهم لأربع سنوات تحت اشراف الأمم المتحدة إلى أن "التخلص التدريجي من حوالى 99% من المواد المحظورة التي تدمر الأوزون أتاح الحفاظ على طبقة الأوزون وساهم بشكل كبير في تعافيها في الجزء العلوي من طبقة الستراتوسفير وتقليل تعرض الإنسان للأشعة فوق البنفسجية الضارة من الشمس".

وأشارت اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ "إذا أبقي على  السياسات الحالية، فمن المتوقع أن تعود طبقة الأوزون إلى قيم 1980 (قبل ظهور ثقب الأوزون) بحلول عام 2066 فوق القطب الجنوبي، و 2045 فوق القطب الشمالي و 2040 في بقية العالم".

وفي العام 2016، نصت اتفاقية كيغالي أيضاً على التخلص التدريجي من مركبات الكربون الهيدروفلورية (HFC) وهي غازات ضارة جدا للمناخ تستخدم في الثلاجات ومكيفات الهواء. واذا تم احترام الاتفاق، فيمكن تقليل الاحترار بـ 0.5 درجة مئوية بحلول عام 2100 كما قدر الخبراء.

من جهته، حذّر جون بايل الرئيس المشارك للجنة العلمية التي تعمل في مجال الأوزون لحساب الأمم المتحدة من أن ضخ الجسيمات في الغلاف الجوي "يمكن أن يؤدي إلى انخفاض خطر في مستوى الأوزون"، مضيفاً: "هناك الكثير من الشكوك".

وفي وقت سابق أعلنت الأمم المتحدة أن ثقب الأوزون فوق القطب الجنوبي، الذي بلغت مساحته مستوى قياسياً في خريف عام 2020، اختفى تماماً في نهاية شهر كانون الأول/ديسمبر الماضي.
تكنولوجيا ودراسات,بيئة, طبقة الأوزون, الاحتباس الحراري, ثقب طبقة الأوزون
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية