Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

علماء بيئيون: طبقة الأوزون على الطريق الصحيح للتعافي في العقود المقبلة

11 كانون الثاني 23 - 13:00
مشاهدة
1059
مشاركة
صرّح علماء بيئيون من أن طبقة الأوزون "على الطريق الصحيح" للتعافي في غضون أربعة عقود، لكن مشاريع الهندسة الجيولوجية للحد من الاحترار المناخي يمكن أن تهدد هذا التقدم.

ولفت هؤلاء الخبراء الذين نشروا تقديراتهم لأربع سنوات تحت اشراف الأمم المتحدة إلى أن "التخلص التدريجي من حوالى 99% من المواد المحظورة التي تدمر الأوزون أتاح الحفاظ على طبقة الأوزون وساهم بشكل كبير في تعافيها في الجزء العلوي من طبقة الستراتوسفير وتقليل تعرض الإنسان للأشعة فوق البنفسجية الضارة من الشمس".


وأشارت اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ "إذا أبقي على  السياسات الحالية، فمن المتوقع أن تعود طبقة الأوزون إلى قيم 1980 (قبل ظهور ثقب الأوزون) بحلول عام 2066 فوق القطب الجنوبي، و 2045 فوق القطب الشمالي و 2040 في بقية العالم".

وفي العام 2016، نصت اتفاقية كيغالي أيضاً على التخلص التدريجي من مركبات الكربون الهيدروفلورية (HFC) وهي غازات ضارة جدا للمناخ تستخدم في الثلاجات ومكيفات الهواء. واذا تم احترام الاتفاق، فيمكن تقليل الاحترار بـ 0.5 درجة مئوية بحلول عام 2100 كما قدر الخبراء.

من جهته، حذّر جون بايل الرئيس المشارك للجنة العلمية التي تعمل في مجال الأوزون لحساب الأمم المتحدة من أن ضخ الجسيمات في الغلاف الجوي "يمكن أن يؤدي إلى انخفاض خطر في مستوى الأوزون"، مضيفاً: "هناك الكثير من الشكوك".

وفي وقت سابق أعلنت الأمم المتحدة أن ثقب الأوزون فوق القطب الجنوبي، الذي بلغت مساحته مستوى قياسياً في خريف عام 2020، اختفى تماماً في نهاية شهر كانون الأول/ديسمبر الماضي.
Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

تكنولوجيا ودراسات

بيئة

طبقة الأوزون

الاحتباس الحراري

ثقب طبقة الأوزون

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج من الآية 30 إلى الآية 35 | محاضرات من وحي القرآن

18 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج من الآية 25 إلى الآية 30 | محاضرات من وحي القرآن

17 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج من الآية 18 إلى الآية 23 | محاضرات من وحي القرآن

16 حزيران 25

من الإذاعة

رياضة الشطرنج اللبنانية.البطولات والتحديات | STAD

16 حزيران 25

موسى (ع) وبنو إسرائيل

بنو إسرائيل في التيه | موسى (ع) وبنو إسرائيل

15 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج من الآية 15 إلى الآية 17 | محاضرات من وحي القرآن

15 حزيران 25

موسى (ع) وبنو إسرائيل

بنو إسرائيل والأرض المقدسة | موسى (ع) وبنو إسرائيل

14 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير ورة الحج من الآية 8 إلى الآية 14 | محاضرات من وحي القرآن

14 حزيران 25

صلاة العاشقين

صلاة العاشقين | الحلقة السادسة

14 حزيران 25

صلاة العاشقين

صلاة العاشقين | الحلقة الخامسة

13 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج من الآية 5 إلى الآية 7 | محاضرات من وحي القرآن

12 حزيران 25

صلاة العاشقين

صلاة العاشقين | الحلقة الرابعة

12 حزيران 25

صرّح علماء بيئيون من أن طبقة الأوزون "على الطريق الصحيح" للتعافي في غضون أربعة عقود، لكن مشاريع الهندسة الجيولوجية للحد من الاحترار المناخي يمكن أن تهدد هذا التقدم.

ولفت هؤلاء الخبراء الذين نشروا تقديراتهم لأربع سنوات تحت اشراف الأمم المتحدة إلى أن "التخلص التدريجي من حوالى 99% من المواد المحظورة التي تدمر الأوزون أتاح الحفاظ على طبقة الأوزون وساهم بشكل كبير في تعافيها في الجزء العلوي من طبقة الستراتوسفير وتقليل تعرض الإنسان للأشعة فوق البنفسجية الضارة من الشمس".

وأشارت اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ "إذا أبقي على  السياسات الحالية، فمن المتوقع أن تعود طبقة الأوزون إلى قيم 1980 (قبل ظهور ثقب الأوزون) بحلول عام 2066 فوق القطب الجنوبي، و 2045 فوق القطب الشمالي و 2040 في بقية العالم".

وفي العام 2016، نصت اتفاقية كيغالي أيضاً على التخلص التدريجي من مركبات الكربون الهيدروفلورية (HFC) وهي غازات ضارة جدا للمناخ تستخدم في الثلاجات ومكيفات الهواء. واذا تم احترام الاتفاق، فيمكن تقليل الاحترار بـ 0.5 درجة مئوية بحلول عام 2100 كما قدر الخبراء.

من جهته، حذّر جون بايل الرئيس المشارك للجنة العلمية التي تعمل في مجال الأوزون لحساب الأمم المتحدة من أن ضخ الجسيمات في الغلاف الجوي "يمكن أن يؤدي إلى انخفاض خطر في مستوى الأوزون"، مضيفاً: "هناك الكثير من الشكوك".

وفي وقت سابق أعلنت الأمم المتحدة أن ثقب الأوزون فوق القطب الجنوبي، الذي بلغت مساحته مستوى قياسياً في خريف عام 2020، اختفى تماماً في نهاية شهر كانون الأول/ديسمبر الماضي.
تكنولوجيا ودراسات,بيئة, طبقة الأوزون, الاحتباس الحراري, ثقب طبقة الأوزون
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية