Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

إدارة ترامب تمدّد إعفاءات مرتبطة بالمشروع الإيرانيّ

31 كانون الثاني 20 - 18:55
مشاهدة
1995
مشاركة

مدّدت إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أمس الخميس، إعفاءات لمشاريع مرتبطة بالبرنامج النووي السّلميّ الإيراني، رغم العقوبات المفروضة على طهران، ولكنّها كشفت في الوقت نفسه تدابير عقابية جديدة ضد منظمة الطاقة الذرية الإيرانية.

وأعلن المبعوث الأميركي إلى إيران، براين هوك، خلال مؤتمر صحافي في واشنطن أنّ "الولايات المتحدة تمدّد لستين يوماً أربعة قيود تتعلق بإيران، وتتيح مواصلة مشاريع من دون مخاطر انتشار (نووي)، وتؤطر النشاط النووي الإيراني".

وقال: "سنراقب من كثب أيّ تطور"، موضحاً أنّ بمقدور وزير الخارجية، مايك بومبيو، "إنهاء" هذا التوجه في أيّ وقت في حال حدوث سوء تصرف.

ورغم "حملة الضغوط القصوى" المتبعة ضد طهران منذ الانسحاب من الاتفاق النووي في العام 2018، فإنّ إدارة ترامب تمدد بشكل دوري هذه الإعفاءات، من دون ترويج إعلامي لها، وتفضّل الحديث عن "قيود" على برامج مسموح بها، عوضاً عن الإشارة إلى إعفاءات.

وتتعلَّق هذه الإعفاءات بمحطة بوشهر، المفاعل المخصّص للأبحاث، وأيضاً بمفاعل أراك للماء الثقيل. وجرى تمديدها آخر مرة في تشرين الثاني/ نوفمبر، باستثناء الإعفاء المتعلق بمنشأة فوردو.

ولا أغراض عسكرية للمشاريع المعنية، فيما يدور نقاش حاد داخل الإدارة الأميركية منذ عدة أشهر حول ضرورة إخضاعها أيضاً، كما كل الاقتصاد الإيراني تقريباً، لعقوبات، ما سيمنع شركات روسية وصينية وأوروبية من المشاركة فيها.

ولدى سؤاله الخميس عن القرار الذي يتعارض في الظاهر مع العقوبات الأميركية، قال براين هوك إنّ الهدف حرمان الجمهورية الإسلامية من أيّ حاجة لتخصيب اليورانيوم، بما يتجاوز السقوف المحددة في اتفاق 2015 الذي بدأت طهران بخفض التزاماتها ضمنه رداً على ضغوط الولايات المتحدة.

في الوقت نفسه، وبهدف التّأكيد أنّ الإدارة الأميركية لا تخفّف ضغوطها، أعلن هوك عقوبات جديدة على منظمة الطاقة الذرية الإيرانية ورئيسها علي أكبر صالحي، المتهم بأنّه "أدى دوراً بارزاً في عدم احترام إيران لالتزامها النووي الرئيسي، مع تجاوزها سقوف مخزونات اليورانيوم ومستوى التخصيب".

Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

حول العالم

أميركا

إيران

المشروع النووي الإيراني

عقوبات

إعفاءات

حسن روحاين

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

حتّى العشرين

إدارة المشاعر..مهمة تدرك | حتى العشرين

21 تموز 25

من الإذاعة

منتخب لبنان لكرة السلة وكأس آسيا : إستعدادات وتحضيرات | STAD

21 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 21-7-2025

21 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 18-7-2025

18 تموز 25

من الإذاعة

صيف ساخن | رأيك بهمنا

17 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 17-7-2025

17 تموز 25

من الإذاعة

السلامة العامة في عهدة الذكاء الإصطناعي | سلامتك

16 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 16-7-2025

16 تموز 25

من الإذاعة

حوادث السير في لبنان : بين التهور والإهمال | حكي مسؤول

15 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 15-7-2025

15 تموز 25

حتّى العشرين

رفريش دماغي | حتى العشرين

14 تموز 25

عناوين حسينيّة

عناوين حسينية مع السيد شفيق الموسوي | الحلقة التاسعة عشر

14 تموز 25

ما هو تقييمكم لشبكة برامج رمضان للعام205 م / 1446 هـ ؟
المزيد

مدّدت إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أمس الخميس، إعفاءات لمشاريع مرتبطة بالبرنامج النووي السّلميّ الإيراني، رغم العقوبات المفروضة على طهران، ولكنّها كشفت في الوقت نفسه تدابير عقابية جديدة ضد منظمة الطاقة الذرية الإيرانية.

وأعلن المبعوث الأميركي إلى إيران، براين هوك، خلال مؤتمر صحافي في واشنطن أنّ "الولايات المتحدة تمدّد لستين يوماً أربعة قيود تتعلق بإيران، وتتيح مواصلة مشاريع من دون مخاطر انتشار (نووي)، وتؤطر النشاط النووي الإيراني".

وقال: "سنراقب من كثب أيّ تطور"، موضحاً أنّ بمقدور وزير الخارجية، مايك بومبيو، "إنهاء" هذا التوجه في أيّ وقت في حال حدوث سوء تصرف.

ورغم "حملة الضغوط القصوى" المتبعة ضد طهران منذ الانسحاب من الاتفاق النووي في العام 2018، فإنّ إدارة ترامب تمدد بشكل دوري هذه الإعفاءات، من دون ترويج إعلامي لها، وتفضّل الحديث عن "قيود" على برامج مسموح بها، عوضاً عن الإشارة إلى إعفاءات.

وتتعلَّق هذه الإعفاءات بمحطة بوشهر، المفاعل المخصّص للأبحاث، وأيضاً بمفاعل أراك للماء الثقيل. وجرى تمديدها آخر مرة في تشرين الثاني/ نوفمبر، باستثناء الإعفاء المتعلق بمنشأة فوردو.

ولا أغراض عسكرية للمشاريع المعنية، فيما يدور نقاش حاد داخل الإدارة الأميركية منذ عدة أشهر حول ضرورة إخضاعها أيضاً، كما كل الاقتصاد الإيراني تقريباً، لعقوبات، ما سيمنع شركات روسية وصينية وأوروبية من المشاركة فيها.

ولدى سؤاله الخميس عن القرار الذي يتعارض في الظاهر مع العقوبات الأميركية، قال براين هوك إنّ الهدف حرمان الجمهورية الإسلامية من أيّ حاجة لتخصيب اليورانيوم، بما يتجاوز السقوف المحددة في اتفاق 2015 الذي بدأت طهران بخفض التزاماتها ضمنه رداً على ضغوط الولايات المتحدة.

في الوقت نفسه، وبهدف التّأكيد أنّ الإدارة الأميركية لا تخفّف ضغوطها، أعلن هوك عقوبات جديدة على منظمة الطاقة الذرية الإيرانية ورئيسها علي أكبر صالحي، المتهم بأنّه "أدى دوراً بارزاً في عدم احترام إيران لالتزامها النووي الرئيسي، مع تجاوزها سقوف مخزونات اليورانيوم ومستوى التخصيب".

حول العالم,أميركا, إيران, المشروع النووي الإيراني, عقوبات, إعفاءات, حسن روحاين
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية