Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

علماء الفلك يسعون لاكتشاف "الكوكب الأغرب"

13 تشرين الثاني 19 - 13:30
مشاهدة
2261
مشاركة

يحث العلماء مؤخرا، وبشكل متزايد، وكالات الفضاء في مختلف دول العالم، على إرسال بعثات مخصصة إلى كوكب عطارد الصغير، وغير المستكشف نسبيا.

وقال موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي، إن الأمر الذي يدفع العلماء لذلك، هو خصائص هذا الكوكب الأقرب للشمس، والذي يختلف تماما عن أي كوكب آخر في المجموعة الشمسية، حيث أنه يحتوي على نواة ضخمة، وحقل مغناطيسي غريب، وتفاعلات كيميائية غير مفهومة.

وأضاف الموقع أن وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، تُكرّس منذ وقت طويل، العديد من مواردها المحدودة لدراسة المريخ والقمر من مسافات قريبة، تاركة عطارد والزهرة وأورانوس ونبتون، دون فحص حقيقي.

وتخطط ناسا اليوم إلى تأسيس فريق تقييم يركز على جمع العلماء الذين يركزون على بحث كوكب عطارد، مع بعضهم البعض، لكي يدفعوا باتجاه إطلاق مهمات استكشافية.

وكانت وكالة الفضاء الأوروبية ووكالة استكشاف الفضاء اليابانية، قد أطلقتا  مهمة إلى عطارد العام الماضي، ومن المفترض أن تدخل المركبتان الفضائيتان في المهمة في المدار الأعمق للكوكب في عام 2025.

وكانت مهمة سابقة لناسا انتهت عام 2015، قد رصدت أن نواة معدنية ضخمة تسيطر على نحو 85 بالمئة من حجم الكوكب.

وأشارت عالمة تعمل في مشروع المهمة الأوروبية إلى عطارد، يوهانس بنخوف أكسيوس، أن نسبة البوتاسيوم والثوريوم على الكوكب، تُشير إلى احتمال نشوء الكوكب في مكان آخر من النظام الشمسي، أو أنه قد يكون هناك خللا في النماذج المستخدمة لتفسير تكوين الكواكب، ما يعني أن ازدياد معرفة الكوكب عن كثب، ستؤدي إلى معرفة أعمق للنظام الشمسي.

وذكر "أكسيويس" أن بعض علماء الفلك، يأملون بإقناع ناسا اليوم، إلى إرسال مركبة من نوع "روفر" أو مركبة إنزال على سطح الكوكب، في ثلاثينيات القرن الحالي، من أجل دراسة عطارد من سطحه.

Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

تكنولوجيا ودراسات

علماء القلك

كواكب

عطارد

بعثات

فضاء

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

حتى ال 20

مقارنة | حتى العشرين

26 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج من الآية 52 إلى الآية 56 | محاضرات من وحي القرآن

26 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج الآية 52 | محاضرات من وحي القرآن

25 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج من الآية 49 إلى الآية 51 | محاضرات من وحي القرآن

24 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج من الآية 40 إلى الآية 48 | محاضرات من وحي القرآن

23 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج من الآية 38 إلى الآية 41 | محاضرات من وحي القرآن

22 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج الآية 36 | محاضرات من وحي القرآن

21 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج من الآية 34 إلى الآية 35 | محاضرات من وحي القرآن

19 حزيران 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 19-6-2025

19 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج من الآية 30 إلى الآية 35 | محاضرات من وحي القرآن

18 حزيران 25

من الإذاعة

سلامة المسنين | سلامتك

18 حزيران 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 18-6-2025

18 حزيران 25

يحث العلماء مؤخرا، وبشكل متزايد، وكالات الفضاء في مختلف دول العالم، على إرسال بعثات مخصصة إلى كوكب عطارد الصغير، وغير المستكشف نسبيا.

وقال موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي، إن الأمر الذي يدفع العلماء لذلك، هو خصائص هذا الكوكب الأقرب للشمس، والذي يختلف تماما عن أي كوكب آخر في المجموعة الشمسية، حيث أنه يحتوي على نواة ضخمة، وحقل مغناطيسي غريب، وتفاعلات كيميائية غير مفهومة.

وأضاف الموقع أن وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، تُكرّس منذ وقت طويل، العديد من مواردها المحدودة لدراسة المريخ والقمر من مسافات قريبة، تاركة عطارد والزهرة وأورانوس ونبتون، دون فحص حقيقي.

وتخطط ناسا اليوم إلى تأسيس فريق تقييم يركز على جمع العلماء الذين يركزون على بحث كوكب عطارد، مع بعضهم البعض، لكي يدفعوا باتجاه إطلاق مهمات استكشافية.

وكانت وكالة الفضاء الأوروبية ووكالة استكشاف الفضاء اليابانية، قد أطلقتا  مهمة إلى عطارد العام الماضي، ومن المفترض أن تدخل المركبتان الفضائيتان في المهمة في المدار الأعمق للكوكب في عام 2025.

وكانت مهمة سابقة لناسا انتهت عام 2015، قد رصدت أن نواة معدنية ضخمة تسيطر على نحو 85 بالمئة من حجم الكوكب.

وأشارت عالمة تعمل في مشروع المهمة الأوروبية إلى عطارد، يوهانس بنخوف أكسيوس، أن نسبة البوتاسيوم والثوريوم على الكوكب، تُشير إلى احتمال نشوء الكوكب في مكان آخر من النظام الشمسي، أو أنه قد يكون هناك خللا في النماذج المستخدمة لتفسير تكوين الكواكب، ما يعني أن ازدياد معرفة الكوكب عن كثب، ستؤدي إلى معرفة أعمق للنظام الشمسي.

وذكر "أكسيويس" أن بعض علماء الفلك، يأملون بإقناع ناسا اليوم، إلى إرسال مركبة من نوع "روفر" أو مركبة إنزال على سطح الكوكب، في ثلاثينيات القرن الحالي، من أجل دراسة عطارد من سطحه.

تكنولوجيا ودراسات,علماء القلك, كواكب, عطارد, بعثات, فضاء
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية