Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

المالكي يدعو إلى تنفيذ اتفاقيات جنيف ومساءلة الكيان الصهيونيّ

14 آب 19 - 16:00
مشاهدة
1349
مشاركة

طالب وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني، رياض المالكي، العالم، بتنفيذ اتفاقيات جنيف الأربعة وبروتكولاتها الإضافية، ومساءلة الكيان الصهيوني عن انتهاكاته في الأراضي الفلسطينية.

جاء ذلك في رسائل متطابقة بعث بها المالكي إلى وزير الخارجية السويسري إغنازيو كاسيس، وإلى كلّ الدول المتعاقدة في اتفاقيات جنيف الأربعة، بمناسبة الذكرى السبعين لتبنّي تلك الاتفاقيات. وتتناول اتفاقيات جنيف الأربع حماية حقوق الإنسان الأساسية في حالة الحرب أو في منطقة محتلة، وتمت صياغة الأولى منها في العام 1864، والرابعة والأخيرة في العام 1949.

وقال المالكي: "البشرية تحتفل بالذكرى السبعين لاتفاقيات جنيف، وشعبنا يقع تحت الاحتلال الاستعماري الإسرائيلي الذي طال أمده لأكثر من 52 عاماً".

وشدَّد على أهمية "التزام الأطراف السامية المتعاقدة بواجبها بضمان احترام الاتفاقيات من قبل الدول الأخرى، وهو ما يحتاجه الشعب الفلسطيني، في ظلِّ ما يتعرَّض له من سياسات استعمارية على يد الاحتلال الإسرائيلي بشكل يومي وممنهج".

كما دعا إلى "فرض آليات المساءلة والعقوبات على الهيئات والأفراد المسؤولين عن الانتهاكات الإسرائيليّة بحقّ الشعب الفلسطيني".

وعلى صعيد متّصل، قال رئيس الحكومة الفلسطينية محمد اشتية "إنَّ العلاقة الفلسطينية الأميركية يجب أن تكون مستقلّة عن إسرائيل، وذلك خلال لقاءٍ في رام الله جمعه بـ37 عضواً بالكونغرس".

وقال اشتية بحسب بيان صادر عن مكتبه: "نريد أن تكون العلاقات بين الولايات المتحدة وفلسطين مستقلّة عن إسرائيل، فالرئيس (محمود عباس) أبو مازن هو الأكثر إيماناً بعملية السلام، ونحن لا نتهرَّب منه، ولن نقبل بأيِّ حلٍّ لا يلبّي الحد الأدنى من حقوقنا المشروعة".

وأضاف: "الولايات المتحدة طرف متحيّز لإسرائيل، والحلّ الأمثل هو حلّ الدولتين على حدود العام 1967، والقدس عاصمة دولة فلسطين مع حلّ عادل للاجئين".

وتابع: "الإجراءات الاستيطانية الإسرائيليّة هدفها تدمير حلّ الدولتين، والحرب المالية على السلطة الفلسطينية من إسرائيل والولايات المتحدة، هدفها الرئيسي دفع الفلسطيني ليقبل بصفقة القرن، ليصبح المال مقابل السلام. لن نقبل بهذه المساومة".

وترفض القيادة الفلسطينية التعاطي مع أيِّ تحركات أميركية في ملفّ عملية السلام منذ أن أعلنت واشنطن في أواخر العام 2017 القدس

بشقّيها الشّرقيّ والغربيّ عاصمة للكيان الصّهيونيّ، ثم نقلت إليها السّفارة الأميركيّة في أيار/ مايو 2018.

Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

أخبار فلسطين

فلسطين

إتفاقية جنيف

رياض المالكي

الكيان الصهيوني

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

الفقه الميسّر

القضاء الشرعي | الفقه الميسر

03 أيار 25

موسى (ع) وبنو إسرائيل

المواجهة بين موسى (ع) وفرعون | موسى (ع) وبنو إسرائيل

03 أيار 25

الفقه الميسّر

الولي الفقيه | الفقه الميسر

02 أيار 25

الفقه الميسّر

الحيض | الفقه الميسر

01 أيار 25

الفقه الميسّر

صفات المرجع | الفقه الميسر

30 نيسان 25

الفقه الميسّر

صفة الأعلمية | الفقه الميسر

29 نيسان 25

الفقه الميسّر

صفات مرجع التقليد | الفقه الميسر

28 نيسان 25

أعلام

آية الله العظمى الشهيد السيد محمد باقر الصدر (رض) 1 | أعلام

28 نيسان 25

واستراح القلم

واستراح القلم | الحلقة الرابعة

28 نيسان 25

الفقه الميسّر

وجوب الإجتهاد وكيفية التقليد | الفقه الميسر

27 نيسان 25

موسى (ع) وبنو إسرائيل

موسى وهارون (ع) | موسى (ع) وبنو إسرائيل

27 نيسان 25

الفقه الميسّر

معنى التقليد ووجوبه | الفقه الميسر

26 نيسان 25

طالب وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني، رياض المالكي، العالم، بتنفيذ اتفاقيات جنيف الأربعة وبروتكولاتها الإضافية، ومساءلة الكيان الصهيوني عن انتهاكاته في الأراضي الفلسطينية.

جاء ذلك في رسائل متطابقة بعث بها المالكي إلى وزير الخارجية السويسري إغنازيو كاسيس، وإلى كلّ الدول المتعاقدة في اتفاقيات جنيف الأربعة، بمناسبة الذكرى السبعين لتبنّي تلك الاتفاقيات. وتتناول اتفاقيات جنيف الأربع حماية حقوق الإنسان الأساسية في حالة الحرب أو في منطقة محتلة، وتمت صياغة الأولى منها في العام 1864، والرابعة والأخيرة في العام 1949.

وقال المالكي: "البشرية تحتفل بالذكرى السبعين لاتفاقيات جنيف، وشعبنا يقع تحت الاحتلال الاستعماري الإسرائيلي الذي طال أمده لأكثر من 52 عاماً".

وشدَّد على أهمية "التزام الأطراف السامية المتعاقدة بواجبها بضمان احترام الاتفاقيات من قبل الدول الأخرى، وهو ما يحتاجه الشعب الفلسطيني، في ظلِّ ما يتعرَّض له من سياسات استعمارية على يد الاحتلال الإسرائيلي بشكل يومي وممنهج".

كما دعا إلى "فرض آليات المساءلة والعقوبات على الهيئات والأفراد المسؤولين عن الانتهاكات الإسرائيليّة بحقّ الشعب الفلسطيني".

وعلى صعيد متّصل، قال رئيس الحكومة الفلسطينية محمد اشتية "إنَّ العلاقة الفلسطينية الأميركية يجب أن تكون مستقلّة عن إسرائيل، وذلك خلال لقاءٍ في رام الله جمعه بـ37 عضواً بالكونغرس".

وقال اشتية بحسب بيان صادر عن مكتبه: "نريد أن تكون العلاقات بين الولايات المتحدة وفلسطين مستقلّة عن إسرائيل، فالرئيس (محمود عباس) أبو مازن هو الأكثر إيماناً بعملية السلام، ونحن لا نتهرَّب منه، ولن نقبل بأيِّ حلٍّ لا يلبّي الحد الأدنى من حقوقنا المشروعة".

وأضاف: "الولايات المتحدة طرف متحيّز لإسرائيل، والحلّ الأمثل هو حلّ الدولتين على حدود العام 1967، والقدس عاصمة دولة فلسطين مع حلّ عادل للاجئين".

وتابع: "الإجراءات الاستيطانية الإسرائيليّة هدفها تدمير حلّ الدولتين، والحرب المالية على السلطة الفلسطينية من إسرائيل والولايات المتحدة، هدفها الرئيسي دفع الفلسطيني ليقبل بصفقة القرن، ليصبح المال مقابل السلام. لن نقبل بهذه المساومة".

وترفض القيادة الفلسطينية التعاطي مع أيِّ تحركات أميركية في ملفّ عملية السلام منذ أن أعلنت واشنطن في أواخر العام 2017 القدس

بشقّيها الشّرقيّ والغربيّ عاصمة للكيان الصّهيونيّ، ثم نقلت إليها السّفارة الأميركيّة في أيار/ مايو 2018.

أخبار فلسطين,فلسطين, إتفاقية جنيف, رياض المالكي, الكيان الصهيوني
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية