Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

خمس عبارات لا ترددها لأطفالك

11 حزيران 19 - 13:20
مشاهدة
1369
مشاركة

يطمح الآباء في الغالب، إلى أن يكتسب أبناؤهم شخصية قوية، لكن هذا الأمر يحتاج إلى مراعاة عدد من القواعد خلال عملية التربية، لاسيما في الطفولة المبكرة، وأهمها التوقف “فورا” عن استخدام بعض العبارات التي تؤثر سلبا على الأطفال.

وبحسب ما نقل موقع “بزنس إنسايدر” فإن هناك 5 عبارات لا بد من التوقف عن قولها للطفل، لضمان تمتعه بشخصية قوية، وفقا لخبراء في السلوك، وهي:

“ليس بالأمر المهم”
هذه الجملة تعكس استهانة بالأشياء أو المواقف، فعلى سبيل المثال، في حال أخبرك ابنك، بأنه يخشى أمرا ما، مثل حصة الموسيقى أو الرياضة، يتوجب عليك، أن تحثه على الاستعداد بشكل جيد عوض أن تقلل من شأن الأمر، وهكذا يصير الطفل أكثر استشعارا للمسؤولية الملقاة على عاتقه.

“توقف عن البكاء”
يتعين على الآباء عدم قمع الطفل إذا أراد أن يبكي، لأن الصغير يحتاج إلى التعبير عن مشاعره في بعض الأحيان، ولذلك، علينا أن نرحب بإفصاحه عما يدور في باله، عوضا عن دفعه إلى “الكتمان”.
لكن هذا التساهل لا يعنمي السماح للصغار، بالصراخ كلما أرادوا ذلك، فإذا أحدثوا ضجيجا في الخارج، على سبيل المثال، يتعين علينا أن نجعلهم يفهمون أن إزعاج الآخرين أمرٌ سيء للغاية.

“أنت أذكى طفل في المدرسة”
لا يجب على الأبوين أن يقولا لابنهما إنه أذكى تلميذ في المدرسة، لأن هذا الأمر، يجعله يسعى بهوس كبير وراء التفوق حتى وإن حقق ذلك عن طريق الغش، لكن المطلوب هو حث الطفل على بذل أقصى ما بوسعه، حتى يحقق النتائج المطلوبة.
فإذا جاءك ابنك، وهو يشتكي مشكلة ما، فإن المطلوب هو أن تعلمه الطريقة الأنسب للتعامل مع الوضع، أما الطمأنة الزائدة فلا تجدي نفعا.

“اسكت”
وفي حال أخذ ابنك، في إحداث ضجيج أو بدا مضطربا، فإن التكتيك الأنسب للتعامل ليس هو حثه على أن “يخرس” أو يتوقف عن التفاعل بشكل فوري.
والسليم في هذه اللحظة، هو أن تعلمه طريقة السيطرة على التقلبات سواء من خلال أخذ نفس عميق أو المشي لمسافة ريثما يتحسن مزاجه.

“كل شيء سيكون على ما يرام”
ولأن الحياة لا تخلو من عقبات وتحديات، لا تعلم أبناءك أن كل شيء سيجري كما يشتهون، لأن المطلوب هو أن يتعلموا طريقة مواجهة الصعاب والمحن خلال المستقبل.
وحين يتلقى الأطفال هذه “التربية الواقعية” يصبحون أكثر قدرة على مواجهة المشاكل التي تحدق بهم، ولا يتعرضون للصدمة، عند أول منعطف في حياتهم.

المصدر: سكاي نيوز

Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

حول العالم

دراسة

أطفال

عائلة

والدين

أب

سلوك

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم

أهل الذكر | موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم

19 أيلول 25

خطبتا وصلاة الجمعة

خطبتا وصلاة الجمعة لسماحة السيد علي فضل الله | 19-9-2025

19 أيلول 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 19-9-2025

19 أيلول 25

موعظة ليلة الجمعة

موعظة ليلة الجمعة | 18-9-2025

18 أيلول 25

فتبينوا

الإسلاميون نجم أفل أم دور مؤجل | فتبينوا

18 أيلول 25

في دروب الصلاح | 2025

الصدقة نتائجها في الدنيا والآخرة | في دروب الصلاح

18 أيلول 25

من الإذاعة

مونة رغم الحرب | رأيك بهمنا

18 أيلول 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 18-9-2025

18 أيلول 25

في دروب الصلاح | 2025

حق الصدقة في رسالة الحقوق | في دروب الصلاح

17 أيلول 25

من الإذاعة

سرطان الدم | سلامتك

17 أيلول 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 17-9-2025

17 أيلول 25

في دروب الصلاح | 2025

إبتلاء الله تعالى للإنسان بالفقر والفاقة | في دروب الصلاح

16 أيلول 25

اخترنا لكم
ما هو تقييمكم لشبكة برامج رمضان للعام205 م / 1446 هـ ؟
المزيد

يطمح الآباء في الغالب، إلى أن يكتسب أبناؤهم شخصية قوية، لكن هذا الأمر يحتاج إلى مراعاة عدد من القواعد خلال عملية التربية، لاسيما في الطفولة المبكرة، وأهمها التوقف “فورا” عن استخدام بعض العبارات التي تؤثر سلبا على الأطفال.
وبحسب ما نقل موقع “بزنس إنسايدر” فإن هناك 5 عبارات لا بد من التوقف عن قولها للطفل، لضمان تمتعه بشخصية قوية، وفقا لخبراء في السلوك، وهي:

“ليس بالأمر المهم”
هذه الجملة تعكس استهانة بالأشياء أو المواقف، فعلى سبيل المثال، في حال أخبرك ابنك، بأنه يخشى أمرا ما، مثل حصة الموسيقى أو الرياضة، يتوجب عليك، أن تحثه على الاستعداد بشكل جيد عوض أن تقلل من شأن الأمر، وهكذا يصير الطفل أكثر استشعارا للمسؤولية الملقاة على عاتقه.

“توقف عن البكاء”
يتعين على الآباء عدم قمع الطفل إذا أراد أن يبكي، لأن الصغير يحتاج إلى التعبير عن مشاعره في بعض الأحيان، ولذلك، علينا أن نرحب بإفصاحه عما يدور في باله، عوضا عن دفعه إلى “الكتمان”.
لكن هذا التساهل لا يعنمي السماح للصغار، بالصراخ كلما أرادوا ذلك، فإذا أحدثوا ضجيجا في الخارج، على سبيل المثال، يتعين علينا أن نجعلهم يفهمون أن إزعاج الآخرين أمرٌ سيء للغاية.

“أنت أذكى طفل في المدرسة”
لا يجب على الأبوين أن يقولا لابنهما إنه أذكى تلميذ في المدرسة، لأن هذا الأمر، يجعله يسعى بهوس كبير وراء التفوق حتى وإن حقق ذلك عن طريق الغش، لكن المطلوب هو حث الطفل على بذل أقصى ما بوسعه، حتى يحقق النتائج المطلوبة.
فإذا جاءك ابنك، وهو يشتكي مشكلة ما، فإن المطلوب هو أن تعلمه الطريقة الأنسب للتعامل مع الوضع، أما الطمأنة الزائدة فلا تجدي نفعا.

“اسكت”
وفي حال أخذ ابنك، في إحداث ضجيج أو بدا مضطربا، فإن التكتيك الأنسب للتعامل ليس هو حثه على أن “يخرس” أو يتوقف عن التفاعل بشكل فوري.
والسليم في هذه اللحظة، هو أن تعلمه طريقة السيطرة على التقلبات سواء من خلال أخذ نفس عميق أو المشي لمسافة ريثما يتحسن مزاجه.

“كل شيء سيكون على ما يرام”
ولأن الحياة لا تخلو من عقبات وتحديات، لا تعلم أبناءك أن كل شيء سيجري كما يشتهون، لأن المطلوب هو أن يتعلموا طريقة مواجهة الصعاب والمحن خلال المستقبل.
وحين يتلقى الأطفال هذه “التربية الواقعية” يصبحون أكثر قدرة على مواجهة المشاكل التي تحدق بهم، ولا يتعرضون للصدمة، عند أول منعطف في حياتهم.

المصدر: سكاي نيوز

حول العالم,دراسة, أطفال, عائلة, والدين, أب, سلوك
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية