Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

ابحاث ودراسات لإعادة تجميد القطب الشمالي

16 أيار 19 - 20:48
مشاهدة
1781
مشاركة

تقوم جامعة كامبريدج ببناء مركز جديد وأساسي مصمم لاستكشاف الطرق المحتملة لمكافحة تغير المناخ.
ويدرس المركز مخططات جذرية للهندسة الجيولوجية، مصممة لمعالجة آثار تغير المناخ مباشرة، بما في ذلك خطط رش الملح باتجاه السحب لتعكس أشعة الشمس الحارقة إلى الفضاء.

وتشمل الخطط أيضا امتصاص ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، لاستخدامه كوقود، والحد من ذوبان القطب الشمالي مع إعادة تجميده، لمنع كوارث الفيضانات.
ويجري تخطيط مركز البحث استجابة للمخاوف، المتعلقة بالممارسات الحالية لتقليل انبعاث الغازات الدفيئة الضارة إلى الحد الأدنى، التي لن تكون كافية لوحدها لمنع تغييرات كارثية (لا رجعة فيها) على مناخ الأرض.
وتتمثل مهمة مركز مكافحة تغير المناخ في التوصل إلى حل جذري ينقذ كوكبنا، وفقا لما قالته إميلي شوكيبرغ، عالمة المناخ في جامعة كامبريدج.
وعند اكتماله، سيكون المركز الأول من نوعه في العالم، الذي يهتم حصريا بالحد من انبعاثات الكربون واختبار مفاهيم الهندسة الجيولوجية الجذرية، التي يمكن استخدامها في محاولة عكس التغييرات في المناخ.
وقال منسق المركز وكبير المستشارين العلميين السابقين، البروفيسور ديفيد كينغ: “ما سنفعله على مدى السنوات العشر القادمة سيحدد مستقبل البشرية. لا يوجد مركز رئيسي في العالم يصب اهتمامه على هذه القضية الكبيرة”.
ويعد مركز إصلاح المناخ جزءا من مبادرة العقود المستقبلية المحايدة للكربون، في جامعة كامبريدج. وسيجمع المركز باحثين من مختلف التخصصات، ليس فقط العاملين في مجال المناخ، ولكن أيضا المهندسين وعلماء الاجتماع.
ويتمثل أحد المفاهيم، التي يمكن للمركز استكشافه، في التقاط الكربون واستخدامه، في عملية مشابهة لاحتجاز وتخزين ثاني أكسيد الكربون الصادر عن عوادم محطات الطاقة.

المصدر: روسيا اليوم

Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

تكنولوجيا ودراسات

القطب الشمالي

احتباس حراري

جليد

التغير المناخي

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

موسى (ع) وبنو إسرائيل

قارون وجنون الثروة | موسى (ع) وبنو إسرائيل

01 حزيران 25

موسى (ع) وبنو إسرائيل

موسى والخضر (ع) 2 | موسى (ع) وبنو إسرائيل

31 أيار 25

فواصل ذكرى وفاة الإمام محمد الجواد (ع)

كلمات لسماحة العلامة المرجع السيد محمد حسين فضل الله (رض) في ذكرى وفاة الإمام محمد الجواد (ع) 2

27 أيار 25

فواصل ذكرى وفاة الإمام محمد الجواد (ع)

كلمات لسماحة العلامة المرجع السيد محمد حسين فضل الله (رض) في ذكرى وفاة الإمام محمد الجواد (ع) 1

27 أيار 25

فواصل ذكرى وفاة الإمام محمد الجواد (ع)

حديث للإمام محمد الجواد (ع) 2

27 أيار 25

منبر الوعي - محاضرات تربوية وأخلاقية

أهل البيت (ع) وتعاليم الإسلام الأصيل | محاضرة لسماحة العلامة المرجع السيد محمد حسين فضل الله (رض)

27 أيار 25

فواصل ذكرى وفاة الإمام محمد الجواد (ع)

حديث للإمام محمد الجواد (ع) 1

27 أيار 25

فواصل ذكرى وفاة الإمام محمد الجواد (ع)

نبذة عن الإمام محمد الجواد (ع)

27 أيار 25

فواصل ذكرى وفاة الإمام محمد الجواد (ع)

فلاش ذكرى وفاة الإمام محمد الجواد (ع)

27 أيار 25

الفقه الميسّر

أحكام خمس الخمس | الفقه الميسر

26 أيار 25

الفقه الميسّر

إستثناء الدين | الفقه الميسر

25 أيار 25

موسى (ع) وبنو إسرائيل

موسى والخضر (ع) 1 | موسى (ع) وبنو إسرائيل

25 أيار 25

تقوم جامعة كامبريدج ببناء مركز جديد وأساسي مصمم لاستكشاف الطرق المحتملة لمكافحة تغير المناخ.
ويدرس المركز مخططات جذرية للهندسة الجيولوجية، مصممة لمعالجة آثار تغير المناخ مباشرة، بما في ذلك خطط رش الملح باتجاه السحب لتعكس أشعة الشمس الحارقة إلى الفضاء.
وتشمل الخطط أيضا امتصاص ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، لاستخدامه كوقود، والحد من ذوبان القطب الشمالي مع إعادة تجميده، لمنع كوارث الفيضانات.
ويجري تخطيط مركز البحث استجابة للمخاوف، المتعلقة بالممارسات الحالية لتقليل انبعاث الغازات الدفيئة الضارة إلى الحد الأدنى، التي لن تكون كافية لوحدها لمنع تغييرات كارثية (لا رجعة فيها) على مناخ الأرض.
وتتمثل مهمة مركز مكافحة تغير المناخ في التوصل إلى حل جذري ينقذ كوكبنا، وفقا لما قالته إميلي شوكيبرغ، عالمة المناخ في جامعة كامبريدج.
وعند اكتماله، سيكون المركز الأول من نوعه في العالم، الذي يهتم حصريا بالحد من انبعاثات الكربون واختبار مفاهيم الهندسة الجيولوجية الجذرية، التي يمكن استخدامها في محاولة عكس التغييرات في المناخ.
وقال منسق المركز وكبير المستشارين العلميين السابقين، البروفيسور ديفيد كينغ: “ما سنفعله على مدى السنوات العشر القادمة سيحدد مستقبل البشرية. لا يوجد مركز رئيسي في العالم يصب اهتمامه على هذه القضية الكبيرة”.
ويعد مركز إصلاح المناخ جزءا من مبادرة العقود المستقبلية المحايدة للكربون، في جامعة كامبريدج. وسيجمع المركز باحثين من مختلف التخصصات، ليس فقط العاملين في مجال المناخ، ولكن أيضا المهندسين وعلماء الاجتماع.
ويتمثل أحد المفاهيم، التي يمكن للمركز استكشافه، في التقاط الكربون واستخدامه، في عملية مشابهة لاحتجاز وتخزين ثاني أكسيد الكربون الصادر عن عوادم محطات الطاقة.

المصدر: روسيا اليوم

تكنولوجيا ودراسات,القطب الشمالي, احتباس حراري, جليد, التغير المناخي
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية