Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

عصير يحمي الجسم من سرطان القولون

31 آذار 19 - 12:40
مشاهدة
2043
مشاركة

نشر موقع "ديلي هيلث بوست"، المعني بشؤون الصحة، أن عصيرا يحتوي على 4 مكونات، وهي التفاح والزنجبيل وملح الهيمالايا وعصير الليمون، يمكنه أن يزيل السموم والمعيقات التي تتراكم في القولون.

ويتكون العصير من نصف كوب من عصير التفاح النقي وملعقتين كبيرتين من عصير الليمون الطبيعي وملعقة صغيرة من عصير الزنجبيل الصافي ونصف ملعقة صغيرة من ملح الهيمالايا ونصف كوب من الماء النقي.

ولتحضير العصير يسخين الماء لدرجة بسيطة، ثم يتم إضافة الملح حتى الذوبان، ثم يضاف إليه التفاح والزنجبيل وعصير الليمون. يتم خلط المكونات جيداً، ثم يتم تناول العصير إن أمكن 3 مرات باليوم قبل الوجبات لمدة أسبوع.

أما عن فوائد مركبات العصير فهي عديدة ومتنوعة الفائدة، فالليمون غني بالمركبات المضادة للأكسدة والواقية من البكتيريا، التي تحافظ على سلامة الأنسجة الحيوية في الجسم كافة، ويحافظ على قلوية الجسم ضمن معدلاته الصحية، أما الزنجبيل فيحتوي على مركبات تساعد في الوقاية من سرطان القولون لأنه يعيق انتشار الخلايا السرطانية، كما أنه يحارب الالتهابات ويحسن من عملية الهضم، ويحتوي عصير التفاح على 14 نوعاً من الـ"فايتوكيماويات"التي تمنع تكاثر خلايا سرطان القولون كما أنها تقاوم التلف الذي تُحدثه الشوارد الحرة، إضافةً لفيتامينات الجسم الضرورية، كما أن ملح الهيمالايا يحتوي على المعادن التي تعزز من أداء الأعصاب، التي تخفف الآلام، وتحسن انقباضات العضلات مما يسمح بخروج فضلات الطعام بسهولة.

وتجدر الإشارة إلى الدور الأساسي الذي يلعبه القولون في تخليص الجسم من فضلات الطعام، إضافة إلى دوره في الحفاظ على رطوبة الجسم. إلا أن القولون يمكن أن يتعرض لمشاكل عدة قد تؤدي إلى تلفه بسبب الإمساك المزمن واضطرابات المعدة وكذلك متلازمة القولون العصبي.

فبينما تمتص الأمعاء العناصر الغذائية من المأكولات المهضومة جزئياً، وتمنع إعادة امتصاص البكتيريا الضارة والسموم، فإن القولون تقع عليه مهمة إزالة السوائل والملح من الفضلات.

ويذكر أنه في حالة اتباع نظام غذائي سيئ، أو عندما يتعرض الجسم للجفاف، فإن ذلك قد يؤدي إلى التصاق فضلات الطعام بجدار القولون، مما يؤدي إلى تسمم الجسم، ومع التقدم في العمر، تزيد هذه العملية من تعرض الشخص للإصابة بالالتهابات وتكون التقرحات والأورام الحميدة والخبيثة بالقولون بشكل أكبر.

Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

تكنولوجيا ودراسات

سرطان القولون

عصير

فواكه

أمراض

علاج

دراسات

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج من الآية 30 إلى الآية 35 | محاضرات من وحي القرآن

18 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج من الآية 25 إلى الآية 30 | محاضرات من وحي القرآن

17 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج من الآية 18 إلى الآية 23 | محاضرات من وحي القرآن

16 حزيران 25

من الإذاعة

رياضة الشطرنج اللبنانية.البطولات والتحديات | STAD

16 حزيران 25

موسى (ع) وبنو إسرائيل

بنو إسرائيل في التيه | موسى (ع) وبنو إسرائيل

15 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج من الآية 15 إلى الآية 17 | محاضرات من وحي القرآن

15 حزيران 25

موسى (ع) وبنو إسرائيل

بنو إسرائيل والأرض المقدسة | موسى (ع) وبنو إسرائيل

14 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير ورة الحج من الآية 8 إلى الآية 14 | محاضرات من وحي القرآن

14 حزيران 25

صلاة العاشقين

صلاة العاشقين | الحلقة السادسة

14 حزيران 25

صلاة العاشقين

صلاة العاشقين | الحلقة الخامسة

13 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج من الآية 5 إلى الآية 7 | محاضرات من وحي القرآن

12 حزيران 25

صلاة العاشقين

صلاة العاشقين | الحلقة الرابعة

12 حزيران 25

نشر موقع "ديلي هيلث بوست"، المعني بشؤون الصحة، أن عصيرا يحتوي على 4 مكونات، وهي التفاح والزنجبيل وملح الهيمالايا وعصير الليمون، يمكنه أن يزيل السموم والمعيقات التي تتراكم في القولون.

ويتكون العصير من نصف كوب من عصير التفاح النقي وملعقتين كبيرتين من عصير الليمون الطبيعي وملعقة صغيرة من عصير الزنجبيل الصافي ونصف ملعقة صغيرة من ملح الهيمالايا ونصف كوب من الماء النقي.

ولتحضير العصير يسخين الماء لدرجة بسيطة، ثم يتم إضافة الملح حتى الذوبان، ثم يضاف إليه التفاح والزنجبيل وعصير الليمون. يتم خلط المكونات جيداً، ثم يتم تناول العصير إن أمكن 3 مرات باليوم قبل الوجبات لمدة أسبوع.

أما عن فوائد مركبات العصير فهي عديدة ومتنوعة الفائدة، فالليمون غني بالمركبات المضادة للأكسدة والواقية من البكتيريا، التي تحافظ على سلامة الأنسجة الحيوية في الجسم كافة، ويحافظ على قلوية الجسم ضمن معدلاته الصحية، أما الزنجبيل فيحتوي على مركبات تساعد في الوقاية من سرطان القولون لأنه يعيق انتشار الخلايا السرطانية، كما أنه يحارب الالتهابات ويحسن من عملية الهضم، ويحتوي عصير التفاح على 14 نوعاً من الـ"فايتوكيماويات"التي تمنع تكاثر خلايا سرطان القولون كما أنها تقاوم التلف الذي تُحدثه الشوارد الحرة، إضافةً لفيتامينات الجسم الضرورية، كما أن ملح الهيمالايا يحتوي على المعادن التي تعزز من أداء الأعصاب، التي تخفف الآلام، وتحسن انقباضات العضلات مما يسمح بخروج فضلات الطعام بسهولة.

وتجدر الإشارة إلى الدور الأساسي الذي يلعبه القولون في تخليص الجسم من فضلات الطعام، إضافة إلى دوره في الحفاظ على رطوبة الجسم. إلا أن القولون يمكن أن يتعرض لمشاكل عدة قد تؤدي إلى تلفه بسبب الإمساك المزمن واضطرابات المعدة وكذلك متلازمة القولون العصبي.

فبينما تمتص الأمعاء العناصر الغذائية من المأكولات المهضومة جزئياً، وتمنع إعادة امتصاص البكتيريا الضارة والسموم، فإن القولون تقع عليه مهمة إزالة السوائل والملح من الفضلات.

ويذكر أنه في حالة اتباع نظام غذائي سيئ، أو عندما يتعرض الجسم للجفاف، فإن ذلك قد يؤدي إلى التصاق فضلات الطعام بجدار القولون، مما يؤدي إلى تسمم الجسم، ومع التقدم في العمر، تزيد هذه العملية من تعرض الشخص للإصابة بالالتهابات وتكون التقرحات والأورام الحميدة والخبيثة بالقولون بشكل أكبر.

تكنولوجيا ودراسات,سرطان القولون, عصير, فواكه, أمراض, علاج, دراسات
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية