Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

توقعات بإنخفاص معدل نمو الإقتصاد العالمي والتوترات التجارية الأكثر تأثيرا

06 آذار 19 - 20:53
مشاهدة
1669
مشاركة

مع حلول العام 2020، ستبلغ نسبة النمو في منطقة اليورو 1.2 بالمئة حسب هذه التقديرات، اي أقل بـ0.4 نقطة مئوية عن التوقعات السابقة مع التوقع “بزيادة الشكوك السياسية والتوترات التجارية المستمرة والتراجع المتواصل لثقة الشركات والمستهلكين”.


فحسب التقرير الأخير الذي أصدرته
 منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية في اليوم الأربعاء  لن يتجاوز نمو الاقتصاد العالمي 3.3 بالمئة في 2019 بسبب التوترات التجارية والشكوك المتعلقة بالأوضاع السياسية، بينما كانت تقدر النمو بـ3.5 بالمئة في تشرين الثاني/نوفمبر.

وفسرت المنظمة هذا .

وخفضت المنظمة تقديراتها للنمو في كل اقتصادات مجموعة العشرين تقريبا، خصوصا لمنطقة اليورو حيث لن يتجاوز الواحد بالمئة مقابل 1.8 بالمئة في تقديرات الفصل الماضي.

وداخل منطقة اليورو سيسجل تباطؤ كبير في ألمانيا (-0.9 نقطة ونسبة النمو 0.7 بالمئة) وإيطاليا (-1.1 نقطة و0.2 بالمئة)، أما فرنسا فسيكون أداؤها أفضل (-0.3 نقطة و1.3 بالمئة) لأن اقتصادها أقل اعتمادا على الصادرات.

وقالت المنظمة إن “ضعف الطلب الخارجي وتراجع الثقة سيؤثران على الاستثمار”، بينما “ستدعم زيادة في الأجور واعتماد سياسات اقتصادية مريحة استهلاك العائلات”.

وأضافت أن “حكومات منطقة اليورو يجب أن تبذل جهودا منسقة على الصعيدين الضريبي والبنيوي”، أي خفض الضرائب لدعم الطلب في الدول ذات المالية العامة المتينة، وتحرير أسواقها وخصوصا الخدمات لتعزيز القدرة الإنتاجية.

وخفضت المنظمة توقعاتها لنسبة النمو في بريطانيا إلى 0.8 بالمئة. مقابل 1.4 بالمئة من قبل، لكن هذه النسبة لا تشمل آثار خروج بريطانيا من الاتحاد بلا اتفاق، وهو احتمال يتزايد مع اقتراب تاريخ 29 آذار/مارس، موعد خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي.

وأكدت المنظمة أنه “إذا انفصلت المملكة المتحدة عن الاتحاد الأوروبي بدون اتفاق، فإن الآفاق ستكون أقل بكثير” لبريطانيا التي سيخسر إجمالي ناتجها الداخلي 2 بالمئة في السنتين المقبلتين مع تطبيق الرسوم الجمركية لمنظمة التجارة العالمية.

المصدر: وكالة الصحافة الفرنسية

Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

حول العالم

الإقتصاد العالمي

معدلات النمو

التجارة العالمية

منظمة التعاون والتنمية

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج من الآية 30 إلى الآية 35 | محاضرات من وحي القرآن

18 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج من الآية 25 إلى الآية 30 | محاضرات من وحي القرآن

17 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج من الآية 18 إلى الآية 23 | محاضرات من وحي القرآن

16 حزيران 25

من الإذاعة

رياضة الشطرنج اللبنانية.البطولات والتحديات | STAD

16 حزيران 25

موسى (ع) وبنو إسرائيل

بنو إسرائيل في التيه | موسى (ع) وبنو إسرائيل

15 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج من الآية 15 إلى الآية 17 | محاضرات من وحي القرآن

15 حزيران 25

موسى (ع) وبنو إسرائيل

بنو إسرائيل والأرض المقدسة | موسى (ع) وبنو إسرائيل

14 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير ورة الحج من الآية 8 إلى الآية 14 | محاضرات من وحي القرآن

14 حزيران 25

صلاة العاشقين

صلاة العاشقين | الحلقة السادسة

14 حزيران 25

صلاة العاشقين

صلاة العاشقين | الحلقة الخامسة

13 حزيران 25

محاضرات من وحي القرآن

تفسير سورة الحج من الآية 5 إلى الآية 7 | محاضرات من وحي القرآن

12 حزيران 25

صلاة العاشقين

صلاة العاشقين | الحلقة الرابعة

12 حزيران 25

ما هو تقييمكم لشبكة برامج رمضان للعام205 م / 1446 هـ ؟
المزيد

مع حلول العام 2020، ستبلغ نسبة النمو في منطقة اليورو 1.2 بالمئة حسب هذه التقديرات، اي أقل بـ0.4 نقطة مئوية عن التوقعات السابقة مع التوقع “بزيادة الشكوك السياسية والتوترات التجارية المستمرة والتراجع المتواصل لثقة الشركات والمستهلكين”.

فحسب التقرير الأخير الذي أصدرته
 منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية في اليوم الأربعاء  لن يتجاوز نمو الاقتصاد العالمي 3.3 بالمئة في 2019 بسبب التوترات التجارية والشكوك المتعلقة بالأوضاع السياسية، بينما كانت تقدر النمو بـ3.5 بالمئة في تشرين الثاني/نوفمبر.

وفسرت المنظمة هذا .

وخفضت المنظمة تقديراتها للنمو في كل اقتصادات مجموعة العشرين تقريبا، خصوصا لمنطقة اليورو حيث لن يتجاوز الواحد بالمئة مقابل 1.8 بالمئة في تقديرات الفصل الماضي.

وداخل منطقة اليورو سيسجل تباطؤ كبير في ألمانيا (-0.9 نقطة ونسبة النمو 0.7 بالمئة) وإيطاليا (-1.1 نقطة و0.2 بالمئة)، أما فرنسا فسيكون أداؤها أفضل (-0.3 نقطة و1.3 بالمئة) لأن اقتصادها أقل اعتمادا على الصادرات.

وقالت المنظمة إن “ضعف الطلب الخارجي وتراجع الثقة سيؤثران على الاستثمار”، بينما “ستدعم زيادة في الأجور واعتماد سياسات اقتصادية مريحة استهلاك العائلات”.

وأضافت أن “حكومات منطقة اليورو يجب أن تبذل جهودا منسقة على الصعيدين الضريبي والبنيوي”، أي خفض الضرائب لدعم الطلب في الدول ذات المالية العامة المتينة، وتحرير أسواقها وخصوصا الخدمات لتعزيز القدرة الإنتاجية.

وخفضت المنظمة توقعاتها لنسبة النمو في بريطانيا إلى 0.8 بالمئة. مقابل 1.4 بالمئة من قبل، لكن هذه النسبة لا تشمل آثار خروج بريطانيا من الاتحاد بلا اتفاق، وهو احتمال يتزايد مع اقتراب تاريخ 29 آذار/مارس، موعد خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي.

وأكدت المنظمة أنه “إذا انفصلت المملكة المتحدة عن الاتحاد الأوروبي بدون اتفاق، فإن الآفاق ستكون أقل بكثير” لبريطانيا التي سيخسر إجمالي ناتجها الداخلي 2 بالمئة في السنتين المقبلتين مع تطبيق الرسوم الجمركية لمنظمة التجارة العالمية.

المصدر: وكالة الصحافة الفرنسية

حول العالم,الإقتصاد العالمي, معدلات النمو, التجارة العالمية, منظمة التعاون والتنمية
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية