Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

دمج القنصليَّة الأميركيَّة العامَّة في السفارة الجديدة في القدس الشهر المقبل

20 شباط 19 - 21:30
مشاهدة
1501
مشاركة

قال مسؤول أميركي إنَّ القنصلية العامة للولايات المتحدة الأميركية في القدس، التي تخدم الفلسطينيين، سيتم دمجها في السفارة الأميركية الجديدة في الكيان الصهيوني في مارس/ آذار، محدّداً موعداً لعملية دمج ندَّد بها الفلسطينيون.

وكان وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو قد أعلن في أكتوبر/ تشرين الأول قرار إنشاء بعثة دبلوماسية واحدة، ولم يحدّد موعد حدوث ذلك.

وقال المسؤول الأميركي الذي تحدَّث شرط عدم نشر اسمه، لأنَّ واشنطن لم تعلن بعد هذا الموعد، إنَّ "دمج القنصلية والسفارة سيتم في الرابع أو الخامس من مارس/ آذار، وسينتهي عنده وضع القنصلية العامة".

وكان الرئيس دونالد ترامب قد أثار غضب العالم العربي، وأجَّج قلقاً دولياً باعترافه بالقدس عاصمة للكيان الصهيوني في ديسمبر/ كانون الأول، ونقله السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس في مايو/ أيار. وعلَّق الزعماء الفلسطينيون العلاقات مع الإدارة الأميركية بعد نقل السفارة.

والقنصلية العامة في القدس أكبر بعثة تخصّ الفلسطينيين الّذين يسعون بدعم دولي واسع إلى أن تصبح القدس الشرقية عاصمة للدولة التي يريدون إنشاءها في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة.

وعندما أصدر بومبيو إعلانه، ندَّد المسؤول الفلسطيني الكبير صائب عريقات بقرار إلغاء القنصليَّة، بوصفه أحدث دليل على تعاون إدارة ترامب مع الكيان الصهيوني لفرض "إسرائيل الكبرى" بدلاً من التوصّل إلى حل قائم على وجود دولتين.

وعندما سُئل نبيل أبو ردينة، المتحدّث باسم الرئيس الفلسطيني محمود عباس، عن عمليّة الدمج، قال إنه لم يتغيَّر شيء من وجهة نظر الفلسطينيين.

وأضاف: "الاتصالات على المستوى السياسيّ مع الإدارة الأميركية مقطوعة، وستبقى كذلك ما لم تغيّر الإدارة الأميركيّة موقفها من القدس واللاجئين، ولكن هناك اتصالات على المستوى الأمني لمحاربة الإرهاب".

Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

حول العالم

القدس

السفارة الأميركية

الكيان الصهيوني

القنصلية الأميركية

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

حتّى العشرين

إدارة المشاعر..مهمة تدرك | حتى العشرين

21 تموز 25

من الإذاعة

منتخب لبنان لكرة السلة وكأس آسيا : إستعدادات وتحضيرات | STAD

21 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 21-7-2025

21 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 18-7-2025

18 تموز 25

من الإذاعة

صيف ساخن | رأيك بهمنا

17 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 17-7-2025

17 تموز 25

من الإذاعة

السلامة العامة في عهدة الذكاء الإصطناعي | سلامتك

16 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 16-7-2025

16 تموز 25

من الإذاعة

حوادث السير في لبنان : بين التهور والإهمال | حكي مسؤول

15 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 15-7-2025

15 تموز 25

حتّى العشرين

رفريش دماغي | حتى العشرين

14 تموز 25

عناوين حسينيّة

عناوين حسينية مع السيد شفيق الموسوي | الحلقة التاسعة عشر

14 تموز 25

ما هو تقييمكم لشبكة برامج رمضان للعام205 م / 1446 هـ ؟
المزيد

قال مسؤول أميركي إنَّ القنصلية العامة للولايات المتحدة الأميركية في القدس، التي تخدم الفلسطينيين، سيتم دمجها في السفارة الأميركية الجديدة في الكيان الصهيوني في مارس/ آذار، محدّداً موعداً لعملية دمج ندَّد بها الفلسطينيون.

وكان وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو قد أعلن في أكتوبر/ تشرين الأول قرار إنشاء بعثة دبلوماسية واحدة، ولم يحدّد موعد حدوث ذلك.

وقال المسؤول الأميركي الذي تحدَّث شرط عدم نشر اسمه، لأنَّ واشنطن لم تعلن بعد هذا الموعد، إنَّ "دمج القنصلية والسفارة سيتم في الرابع أو الخامس من مارس/ آذار، وسينتهي عنده وضع القنصلية العامة".

وكان الرئيس دونالد ترامب قد أثار غضب العالم العربي، وأجَّج قلقاً دولياً باعترافه بالقدس عاصمة للكيان الصهيوني في ديسمبر/ كانون الأول، ونقله السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس في مايو/ أيار. وعلَّق الزعماء الفلسطينيون العلاقات مع الإدارة الأميركية بعد نقل السفارة.

والقنصلية العامة في القدس أكبر بعثة تخصّ الفلسطينيين الّذين يسعون بدعم دولي واسع إلى أن تصبح القدس الشرقية عاصمة للدولة التي يريدون إنشاءها في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة.

وعندما أصدر بومبيو إعلانه، ندَّد المسؤول الفلسطيني الكبير صائب عريقات بقرار إلغاء القنصليَّة، بوصفه أحدث دليل على تعاون إدارة ترامب مع الكيان الصهيوني لفرض "إسرائيل الكبرى" بدلاً من التوصّل إلى حل قائم على وجود دولتين.

وعندما سُئل نبيل أبو ردينة، المتحدّث باسم الرئيس الفلسطيني محمود عباس، عن عمليّة الدمج، قال إنه لم يتغيَّر شيء من وجهة نظر الفلسطينيين.

وأضاف: "الاتصالات على المستوى السياسيّ مع الإدارة الأميركية مقطوعة، وستبقى كذلك ما لم تغيّر الإدارة الأميركيّة موقفها من القدس واللاجئين، ولكن هناك اتصالات على المستوى الأمني لمحاربة الإرهاب".

حول العالم,القدس, السفارة الأميركية, الكيان الصهيوني, القنصلية الأميركية
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية