Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

خبراء يحذرون.. أغطية الوسائد “أقذر من المرحاض” في الصيف

22 تموز 24 - 09:00
مشاهدة
771
مشاركة
أغطية الوسائد في الصيف

حذر الخبراء من أن حرارة الصيف الشديدة تتسبب في التعرق بشكل كبير أثناء النوم، ما قد يجعل من الفراش بيئة خصبة لنمو البكتيريا والفطريات.

كشف الخبراء كيف أن التعرق خلال النوم ليلا يمكن أن يؤدي إلى تكاثر البكتيريا في أغطية الوسائد، ما يجعلها “أقذر من المرحاض” إذا لم يتم غسلها بانتظام.

وقال الدكتور غاريث ناي، قائد برنامج العلوم الطبية، لموقع Wales Online: “يمكن اعتبار أغطية الوسائد الخاصة بك أقذر من المرحاض. الخبر السار هو أن هذه البكتيريا من المحتمل جدا أن تكون منك في البداية، وبالتالي فهي ليست ضارة”.

ويشجع الخبير الطبي على غسل أغطية الوسائد والشراشف الخاصة مرة واحدة في الأسبوع لتجنب تراكم الجراثيم ونمو البكتيريا عليها.

ويمكن لغلاف الوسادة غير المغسول أن يأوي 3 ملايين نوع من البكتيريا بعد أسبوع واحد فقط، وهو ما يزيد بنحو 17 ألف مرة عن متوسط ما يحتويه مقعد المرحاض.

وذكرت شركة Real Simple أيضا أنه بعد أسبوع واحد دون غسل، كانت أغطية الوسادات تحتوي في المتوسط على 3 ملايين نوع من البكتيريا لكل بوصة (2.5 سم) مربعة.

ويمكن أن يفقد معظم الأشخاص ما بين 500 ملم إلى 700 ملم من العرق في الليلة المتوسطة. فيما تمتص ملاءات الأسرة أو ملابس النوم ما لا يقل عن 200 ملم من هذا العرق، وفقا لدراسة ناي.

وأضاف: “يقوم الجسم باستبدال خلايا الجلد ما يؤدي إلى تساقط خلايا الجلد. ومع فقدان الأشخاص ما معدله 500 مليون خلية جلدية يوميا (معظمها يخرج في الليل)، ينتج الجسم أيضا إفرازات أخرى ومن ثم يكون لديك فقدان إضافي للسوائل من خلال اللعاب/الريق).

إذا تم تجاهلها، يمكن أن تنشأ مشاكل أخرى، مثل الفطريات أو عث الغبار، التي تتكاثر على خلايا الجلد الميتة ويمكن أن تترك فضلات تسبب الحساسية والربو”.

وتابع: “وجدت إحدى الدراسات أن الوسادة النموذجية تحتوي على ما يصل إلى 16 نوعا مختلفا من الفطريات وملايين الجراثيم الفطرية”.

وفي دراسة سابقة، حذر الخبراء من أن ترتيب سريرك فورا بعد الاستيقاظ يمكن أن يزيد من نمو البكتيريا، وذلك بسبب حبس الهواء الرطب تحت الأغطية، ما يساعد البكتيريا الضارة على التكاثر بسرعة. ويعترف الخبراء أنه يجب على الأشخاص السماح لأسرّتهم بالتنفس خلال فصل الصيف وتغيير الأغطية بشكل متكرر.

ويقترح ناي تجنب الفراش المصنوع من البوليستر واستخدام أغطية من القطن أو الكتان.

المصدر: نيويورك بوست
Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

تكنولوجيا ودراسات

أغطية الوسائد

بكتيريا

الصيف

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

الفقه الميسّر

الحيض | الفقه الميسر

01 أيار 25

الفقه الميسّر

صفات المرجع | الفقه الميسر

30 نيسان 25

الفقه الميسّر

صفة الأعلمية | الفقه الميسر

29 نيسان 25

الفقه الميسّر

صفات مرجع التقليد | الفقه الميسر

28 نيسان 25

أعلام

آية الله العظمى الشهيد السيد محمد باقر الصدر (رض) 1 | أعلام

28 نيسان 25

واستراح القلم

واستراح القلم | الحلقة الرابعة

28 نيسان 25

الفقه الميسّر

وجوب الإجتهاد وكيفية التقليد | الفقه الميسر

27 نيسان 25

موسى (ع) وبنو إسرائيل

موسى وهارون (ع) | موسى (ع) وبنو إسرائيل

27 نيسان 25

الفقه الميسّر

معنى التقليد ووجوبه | الفقه الميسر

26 نيسان 25

موسى (ع) وبنو إسرائيل

موسى (ع) وتلقي الرسالة | موسى (ع) وبنو إسرائيل

26 نيسان 25

الفقه الميسّر

حكم البقاء على تقليد المتوفي | الفقه الميسر

25 نيسان 25

الفقه الميسّر

الجنابة | الفقه الميسر

24 نيسان 25

أغطية الوسائد في الصيف
حذر الخبراء من أن حرارة الصيف الشديدة تتسبب في التعرق بشكل كبير أثناء النوم، ما قد يجعل من الفراش بيئة خصبة لنمو البكتيريا والفطريات.

كشف الخبراء كيف أن التعرق خلال النوم ليلا يمكن أن يؤدي إلى تكاثر البكتيريا في أغطية الوسائد، ما يجعلها “أقذر من المرحاض” إذا لم يتم غسلها بانتظام.

وقال الدكتور غاريث ناي، قائد برنامج العلوم الطبية، لموقع Wales Online: “يمكن اعتبار أغطية الوسائد الخاصة بك أقذر من المرحاض. الخبر السار هو أن هذه البكتيريا من المحتمل جدا أن تكون منك في البداية، وبالتالي فهي ليست ضارة”.

ويشجع الخبير الطبي على غسل أغطية الوسائد والشراشف الخاصة مرة واحدة في الأسبوع لتجنب تراكم الجراثيم ونمو البكتيريا عليها.

ويمكن لغلاف الوسادة غير المغسول أن يأوي 3 ملايين نوع من البكتيريا بعد أسبوع واحد فقط، وهو ما يزيد بنحو 17 ألف مرة عن متوسط ما يحتويه مقعد المرحاض.

وذكرت شركة Real Simple أيضا أنه بعد أسبوع واحد دون غسل، كانت أغطية الوسادات تحتوي في المتوسط على 3 ملايين نوع من البكتيريا لكل بوصة (2.5 سم) مربعة.

ويمكن أن يفقد معظم الأشخاص ما بين 500 ملم إلى 700 ملم من العرق في الليلة المتوسطة. فيما تمتص ملاءات الأسرة أو ملابس النوم ما لا يقل عن 200 ملم من هذا العرق، وفقا لدراسة ناي.

وأضاف: “يقوم الجسم باستبدال خلايا الجلد ما يؤدي إلى تساقط خلايا الجلد. ومع فقدان الأشخاص ما معدله 500 مليون خلية جلدية يوميا (معظمها يخرج في الليل)، ينتج الجسم أيضا إفرازات أخرى ومن ثم يكون لديك فقدان إضافي للسوائل من خلال اللعاب/الريق).

إذا تم تجاهلها، يمكن أن تنشأ مشاكل أخرى، مثل الفطريات أو عث الغبار، التي تتكاثر على خلايا الجلد الميتة ويمكن أن تترك فضلات تسبب الحساسية والربو”.

وتابع: “وجدت إحدى الدراسات أن الوسادة النموذجية تحتوي على ما يصل إلى 16 نوعا مختلفا من الفطريات وملايين الجراثيم الفطرية”.

وفي دراسة سابقة، حذر الخبراء من أن ترتيب سريرك فورا بعد الاستيقاظ يمكن أن يزيد من نمو البكتيريا، وذلك بسبب حبس الهواء الرطب تحت الأغطية، ما يساعد البكتيريا الضارة على التكاثر بسرعة. ويعترف الخبراء أنه يجب على الأشخاص السماح لأسرّتهم بالتنفس خلال فصل الصيف وتغيير الأغطية بشكل متكرر.

ويقترح ناي تجنب الفراش المصنوع من البوليستر واستخدام أغطية من القطن أو الكتان.

المصدر: نيويورك بوست
تكنولوجيا ودراسات,أغطية الوسائد, بكتيريا, الصيف
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية