Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

أي الأعمار الأكثر سعادة؟

25 أيلول 23 - 14:00
مشاهدة
2133
مشاركة
حدد باحثون أخيرا في دراسة جديدة، أي عمر يكون الناس فيه بأسعد حالاتهم، وهو السؤال الذي ظل بعيد ‏المنال لفترة طويلة.‏

وأوضح الباحثون من جامعة الرياضة الألمانية في كولونيا، وجامعة الرور في بوخوم، وجامعة يوهانس غوتنبرغ ماينز، وجامعتي برن وبازل في سويسرا، في البحث المنشور في مجلة النشرة النفسية، أنه تم التركيز على التغييرات في 3 مكونات أساسية للرفاهية الذاتية: الرضا عن الحياة، والحالات العاطفية الإيجابية، والحالات العاطفية السلبية.


وخلصوا في نتائجهم، أن الرضا عن الحياة لدى الطفل ينخفض بين سن التاسعة و16 عاما، لكنه يرتفع قليلا حتى يصل إلى ذروته عند سن الـ70 عاما.

وعزوا الانخفاض في الرضا عن الحياة بين سن 9 و16 عام، نتيجة للتغيرات التي تطرأ على الجسم خلال فترة البلوغ، فضلا عن التحولات الاجتماعية خلال تلك الفترة. فيما لاحظوا أن الرضا عن الحياة ينخفض مرة أخرى حتى سن 96 عاما، وذلك إما بسبب أمراض جسدية، أو ضعف الأداء البدني وتدهور الصحة، وتضاؤل الاتصالات الاجتماعية، بما في ذلك وفاة الأحباء.

وأشاروا إلى أن الحالات العاطفية الإيجابية تتراجع باستمرار من سن التاسعة حتى سن 94 عاما، بينما تشهد الحالات العاطفية السلبية تقلبا قليلا بين سن التاسعة و22 عاما، ثم تنخفض حتى سن 60، قبل أن ترتفع مرة أخرى، بحسب الدراسة.

وتوصل معدو الدراسة إلى نتائجهم، بعد أن فحصوا الاتجاهات في الرفاهية الشخصية على مدى العمر، بناءا على 443 عينة من دراسات طولية، مع إجمالي 460902 مشارك.

وتسلط الدراسة الجديدة الضوء على الحاجة إلى مراعاة وتعزيز الرفاهية الذاتية، بمكوناتها المختلفة طوال فترة الحياة.

المصدر: سبوتنيك
Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

تكنولوجيا ودراسات

السعادة

الطفولة

عمر السعادة

دراسة

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

فتبينوا

التحريض المذهبي والطائفي سياسة شيطانية | فتبينوا

11 أيلول 25

فواصل ذكرى ولادة الرسول الأكرم (ص) وأسبوع الوحدة الإسلاميّة

كلمات لسماحة العلامة المرجع السيد فضل الله (رض) في ذكرى ولادة النبي الأكرم (ص) 4

09 أيلول 25

فواصل ذكرى ولادة الرسول الأكرم (ص) وأسبوع الوحدة الإسلاميّة

كلمات لسماحة العلامة المرجع السيد فضل الله (رض) في ذكرى ولادة النبي الأكرم (ص) 3

09 أيلول 25

فواصل ذكرى ولادة الرسول الأكرم (ص) وأسبوع الوحدة الإسلاميّة

كلمات لسماحة العلامة المرجع السيد فضل الله (رض) في ذكرى ولادة النبي الأكرم (ص) 2

09 أيلول 25

فواصل ذكرى ولادة الرسول الأكرم (ص) وأسبوع الوحدة الإسلاميّة

كلمات لسماحة العلامة المرجع السيد فضل الله (رض) في ذكرى ولادة النبي الأكرم (ص) 1

09 أيلول 25

فواصل ذكرى ولادة الرسول الأكرم (ص) وأسبوع الوحدة الإسلاميّة

كلمات لسماحة العلامة المرجع السيد فضل الله (رض) في ذكرى أسبوع الوحدة الإسلامية (3)

09 أيلول 25

فواصل ذكرى ولادة الرسول الأكرم (ص) وأسبوع الوحدة الإسلاميّة

كلمات لسماحة العلامة المرجع السيد فضل الله (رض) في ذكرى أسبوع الوحدة الإسلامية (2)

09 أيلول 25

فواصل ذكرى ولادة الرسول الأكرم (ص) وأسبوع الوحدة الإسلاميّة

كلمات لسماحة العلامة المرجع السيد فضل الله (رض) في ذكرى أسبوع الوحدة الإسلامية (1)

09 أيلول 25

فواصل ذكرى ولادة الرسول الأكرم (ص) وأسبوع الوحدة الإسلاميّة

تلاوات قرآنية في ذكرى المولد النبوي الشريف (5)

09 أيلول 25

فواصل ذكرى ولادة الرسول الأكرم (ص) وأسبوع الوحدة الإسلاميّة

تلاوات قرآنية في ذكرى المولد النبوي الشريف (4)

09 أيلول 25

فواصل ذكرى ولادة الرسول الأكرم (ص) وأسبوع الوحدة الإسلاميّة

تلاوات قرآنية في ذكرى المولد النبوي الشريف (3)

09 أيلول 25

فواصل ذكرى ولادة الرسول الأكرم (ص) وأسبوع الوحدة الإسلاميّة

تلاوات قرآنية في ذكرى المولد النبوي الشريف (2)

09 أيلول 25

حدد باحثون أخيرا في دراسة جديدة، أي عمر يكون الناس فيه بأسعد حالاتهم، وهو السؤال الذي ظل بعيد ‏المنال لفترة طويلة.‏

وأوضح الباحثون من جامعة الرياضة الألمانية في كولونيا، وجامعة الرور في بوخوم، وجامعة يوهانس غوتنبرغ ماينز، وجامعتي برن وبازل في سويسرا، في البحث المنشور في مجلة النشرة النفسية، أنه تم التركيز على التغييرات في 3 مكونات أساسية للرفاهية الذاتية: الرضا عن الحياة، والحالات العاطفية الإيجابية، والحالات العاطفية السلبية.

وخلصوا في نتائجهم، أن الرضا عن الحياة لدى الطفل ينخفض بين سن التاسعة و16 عاما، لكنه يرتفع قليلا حتى يصل إلى ذروته عند سن الـ70 عاما.

وعزوا الانخفاض في الرضا عن الحياة بين سن 9 و16 عام، نتيجة للتغيرات التي تطرأ على الجسم خلال فترة البلوغ، فضلا عن التحولات الاجتماعية خلال تلك الفترة. فيما لاحظوا أن الرضا عن الحياة ينخفض مرة أخرى حتى سن 96 عاما، وذلك إما بسبب أمراض جسدية، أو ضعف الأداء البدني وتدهور الصحة، وتضاؤل الاتصالات الاجتماعية، بما في ذلك وفاة الأحباء.

وأشاروا إلى أن الحالات العاطفية الإيجابية تتراجع باستمرار من سن التاسعة حتى سن 94 عاما، بينما تشهد الحالات العاطفية السلبية تقلبا قليلا بين سن التاسعة و22 عاما، ثم تنخفض حتى سن 60، قبل أن ترتفع مرة أخرى، بحسب الدراسة.

وتوصل معدو الدراسة إلى نتائجهم، بعد أن فحصوا الاتجاهات في الرفاهية الشخصية على مدى العمر، بناءا على 443 عينة من دراسات طولية، مع إجمالي 460902 مشارك.

وتسلط الدراسة الجديدة الضوء على الحاجة إلى مراعاة وتعزيز الرفاهية الذاتية، بمكوناتها المختلفة طوال فترة الحياة.

المصدر: سبوتنيك
تكنولوجيا ودراسات,السعادة, الطفولة, عمر السعادة, دراسة
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية