Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

اكتشاف “فيروسات عملاقة”

02 آب 23 - 13:00
مشاهدة
435
مشاركة
اكتشف العلماء “تنوعًا مذهلاً” من الفيروسات العملاقة التي تتخذ أشكالًا وهيئات “لم يكن من الممكن تصورها سابقًا” في بعض عينات التربة في الغابات.

تحتوي هذه الفيروسات العملاقة على ملحقات خارجية وهياكل داخلية لم يسبق رؤيتها من قبل.


وتم جمع عينة التربة في عام 2019، من غابة هارفارد، القريبة من بوسطن في الولايات المتحدة، حسبما ذكره موقع “ساينس أليرت”، ونقلت العينات جواً إلى معهد ماكس بلانك في ألمانيا، حيث تم فحصها باستخدام المجهر الإلكتروني للإرسال، وهي عملية تقوم بتكبير الأجسام باستخدام حزمة من الإلكترونات.


وكشف ذلك أن التربة كانت مليئة بالفيروسات العملاقة التي يصل عرضها إلى 635 نانومترا.

هذه العمالقة أصغر من أكبر فيروس تم اكتشافه على الإطلاق (بعرض 1500 نانومتر)، ولكنها أكبر بكثير من الفيروسات التي يصادفها البشر عادةً (COVID-19، على سبيل المثال، 50-140 نانومترا).

وكتب الباحثون: “كشف المجهر الإلكتروني للإرسال عن تنوع مذهل من الجسيمات الشبيهة بالفيروسات”.

بشكل مثير للدهشة، وجدنا أن بضع مئات من الغرامات من تربة الغابات تحتوي على تنوع أكبر من جميع الفيروسات العملاقة المعزولة حتى الآن مجتمعة.

وكان لأحد هذه الفيروسات العملاقة الغريبة أطراف كبيرة مرتبة في نمط متماثل، وصفه الباحثون بأنه شبيه بهيكل السلحفاة، كما أن بعضها كان أشبه بنجمة عيد الميلاد، ورأس الكائن الأسطوري “ميدوزا”.

وتمت دراسة الفيروسات العملاقة التي تتطفل على الطحالب منذ عقود، لكن هذا المجال انطلق بالفعل في عام 2003، عندما تم العثور على أول فيروس عملاق (بعرض 400 نانومتر) ينمو في الأميبات في برج تبريد في إنجلترا، وتمت تسميته بـ “فيروس ميميفيروس” لأنه يحاكي ظهور البكتيريا.

وتم تسجيل رقم قياسي عالمي في عام 2010، باكتشاف فيروس تشيلينسيس الذي يبلغ عرضه 700 نانومتر قبالة سواحل تشيلي.

أما حامل الرقم القياسي الحالي هو “بايثوفايروس سايبيريكوم” والذي يبلغ عرضه 1500 نانومتر، وهو فيروس عملاق مدفون في التربة الصقيعية السيبيرية لمدة 30 ألف عام، لكنه اكتشف عند ذوبان الجليد في عام 2014.

المصدر: سبوتنيك
Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

تكنولوجيا ودراسات

فيروسات

جهاز المناعة

صحة

جسم الانسان

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

محاضرات دينية لسماحة العلامة السيد عبدالله الغريفي

التحديات التي تواجه المرأة المسلمة في هذا العصر | محاضرة دينية للعلامة السيد عبدالله الغريفي

16 أيار 24

محاضرات دينية لسماحة العلامة السيد عبدالله الغريفي

التحديات التي تواجه المرأة المسلمة في هذا العصر | محاضرة لسماحة العلامة السيد عبدالله الغفيري

14 أيار 24

محاضرات دينية لسماحة العلامة السيد عبدالله الغريفي

حديث الجمعة - الدنيا - آخر الزمان | محاضرة لسماحة العلامة المرجع السيد عبدالله الغفبري

07 أيار 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 07-5-2024

07 أيار 24

حتى ال 20

تعاطى فعقر | حتى العشرين

06 أيار 24

من الإذاعة

قطاع الرياضة في جمعية المبرات الخيرية | STAD

06 أيار 24

من الإذاعة

ثمانية وثلاثون ربيعا والبشائر تزهر بمحبتكم | حلقة خاصة

06 أيار 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 06-5-2024

06 أيار 24

موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم

ذكر الموت | موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم

03 أيار 24

خطبتا صلاة الجمعة

خطبتا وصلاة الجمعة لسماحة السيد علي فضل الله | 03-5-2024

03 أيار 24

خطبتا صلاة الجمعة

خطبتا وصلاة الجمعة لسماحة السيد علي فضل الله | 03-5-2024

03 أيار 24

من الإذاعة

عندما يناضل التراث الفلسطيني | فلسطين حرة

03 أيار 24

اكتشف العلماء “تنوعًا مذهلاً” من الفيروسات العملاقة التي تتخذ أشكالًا وهيئات “لم يكن من الممكن تصورها سابقًا” في بعض عينات التربة في الغابات.

تحتوي هذه الفيروسات العملاقة على ملحقات خارجية وهياكل داخلية لم يسبق رؤيتها من قبل.

وتم جمع عينة التربة في عام 2019، من غابة هارفارد، القريبة من بوسطن في الولايات المتحدة، حسبما ذكره موقع “ساينس أليرت”، ونقلت العينات جواً إلى معهد ماكس بلانك في ألمانيا، حيث تم فحصها باستخدام المجهر الإلكتروني للإرسال، وهي عملية تقوم بتكبير الأجسام باستخدام حزمة من الإلكترونات.


وكشف ذلك أن التربة كانت مليئة بالفيروسات العملاقة التي يصل عرضها إلى 635 نانومترا.

هذه العمالقة أصغر من أكبر فيروس تم اكتشافه على الإطلاق (بعرض 1500 نانومتر)، ولكنها أكبر بكثير من الفيروسات التي يصادفها البشر عادةً (COVID-19، على سبيل المثال، 50-140 نانومترا).

وكتب الباحثون: “كشف المجهر الإلكتروني للإرسال عن تنوع مذهل من الجسيمات الشبيهة بالفيروسات”.

بشكل مثير للدهشة، وجدنا أن بضع مئات من الغرامات من تربة الغابات تحتوي على تنوع أكبر من جميع الفيروسات العملاقة المعزولة حتى الآن مجتمعة.

وكان لأحد هذه الفيروسات العملاقة الغريبة أطراف كبيرة مرتبة في نمط متماثل، وصفه الباحثون بأنه شبيه بهيكل السلحفاة، كما أن بعضها كان أشبه بنجمة عيد الميلاد، ورأس الكائن الأسطوري “ميدوزا”.

وتمت دراسة الفيروسات العملاقة التي تتطفل على الطحالب منذ عقود، لكن هذا المجال انطلق بالفعل في عام 2003، عندما تم العثور على أول فيروس عملاق (بعرض 400 نانومتر) ينمو في الأميبات في برج تبريد في إنجلترا، وتمت تسميته بـ “فيروس ميميفيروس” لأنه يحاكي ظهور البكتيريا.

وتم تسجيل رقم قياسي عالمي في عام 2010، باكتشاف فيروس تشيلينسيس الذي يبلغ عرضه 700 نانومتر قبالة سواحل تشيلي.

أما حامل الرقم القياسي الحالي هو “بايثوفايروس سايبيريكوم” والذي يبلغ عرضه 1500 نانومتر، وهو فيروس عملاق مدفون في التربة الصقيعية السيبيرية لمدة 30 ألف عام، لكنه اكتشف عند ذوبان الجليد في عام 2014.

المصدر: سبوتنيك
تكنولوجيا ودراسات,فيروسات, جهاز المناعة, صحة, جسم الانسان
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية