Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

دراسة تحذر من خلط لقاحين لمواجهة أوميكرون..

15 كانون الأول 21 - 18:41
مشاهدة
2133
مشاركة

كشف دراسة نشرت نتائجها الاثنين ، لعلماء من جامعة أوكسفورد أن الحصول على جرعتين مختلطتين من لقاحي فايزر/ بيونتيك واسترازينيكا ضد فيروس كورونا ينتجان مستويات منخفضة من الأجسام المضادة ضد متحور أوميكرون، مما يزيد من خطورة الاصابة بفيروس كورونا.

وذكرت وكالة بلومبرغ للأنباء أن العلماء قالوا في البحث اليوم إن عينات الدم التي تم جمعها لملقحين بجرعتين مختلطتين من اللقاحين، وبعد إخضاعهم مجددا لاختبار بشأن المتحور الجديد، أظهرت انخفاضا كبيرا في الأجسام المضادة لديهم.

يذكر أن الدراسة المذكورة لم تحظ حتى اللحظة بمراجعة من جانب علماء مناظرين. وقد اعتمدت على تحليل عينات من دماء المشاركين لبحث إمكانية المزج بيناللقاحات ممن سبق أن حصلوا على جرعات من لقاحي أسترازينيكا-أكسفورد وفايرز-بيونتيك.

وإلى اليوم رُصد المتحور الجديد في حوالي ستين دولة كانت باكستان آخرها، وفقاً لبيانات منظمة الصحة العالمية التي تنظر إلى أوميكرون على أنها “خطر عالمي كبير”، ولا تزال الصحة العالمية متحفظة بشأن مقاومة أوميكرون للقاح، فهي تتحدث عن “بعض” الأدلة التي تشير إلى ذلك، مشيرة إلى أن “البيانات السريرية عن شدته ما زالت محدودة”.

حسب المنظمة العالمية يكمن خطر المتحور الجديد، في مؤشرات عن “تفاديه للاستجابات المناعية”. يضاف إلى ذلك “سرعة انتشاره” وهو ما قد يتسبب في ارتفاع آخر في حالات الإصابات مع عواقب وخيمة”، وأشارت إلى أدلة أولية على ارتفاع أعداد من تكررت إصابتهم بالفيروس في جنوب أفريقيا.

وتابعت أنه في حين تُظهر بيانات أولية من جنوب إفريقيا أن حالات الإصابة بأوميكرون أقل شدة من حالات الإصابة بسلالة دلتا، فإن المهيمن على الإصابات في العالم حاليا وجميع الحالات المسجلة في منطقة أوروبا كانت خفيفة أو بدون أعراض، وما زال من غير الواضح إلى أي مدى يمكن أن يكون أوميكرون أقل ضراوة.

وقالت المنظمة “هناك حاجة لمزيد من البيانات لفهم شدته… وحتى إذا كانت شدته أقل من دلتا فيظل من المتوقع ارتفاع معدلات الدخول للمستشفيات نتيجة زيادة الحالات”. والدرس الذي تعلمه العالم منذ ظهور الوباء يتمثل في أن زيادة في معدل الإصابات يزيد من معدل دخول المستشفيات ومعدل الوفيات.

المصدر: dw.com

Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

تكنولوجيا ودراسات

لقاح

فايزر

كورونا

موديرنا

بيونتيك

أسترازينكا

أوميكرون

مناعة

أجسام مضادة

فعالية

لقاحات

منظمة الصحة العالمية

أطباء

دراسة

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

معارف القرآن

صفحات من تاريخ القرآن المجيد (٢) | معارف القرآن

29 تشرين الأول 25

معارف القرآن

صفحات من تاريخ القرآن المجيد (١) | معارف القرآن

22 تشرين الأول 25

معارف القرآن

جمع القرآن : في رؤية الشيعة الإمامية | معارف القرآن

15 تشرين الأول 25

موعظة ليلة الجمعة

موعظة ليلة الجمعة | ٩-١٠-٢٠٢٥

09 تشرين الأول 25

معارف القرآن

جمع القرآن : في رواية مدرسة الخلفاء | معارف القرآن

08 تشرين الأول 25

من الإذاعة

البطالة تنهش المجتمع اللبناني والحلول معدومة | حكي مسؤول

07 تشرين الأول 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | ٧-١٠-٢٠٢٥

07 تشرين الأول 25

زيّن لهم

غيبة رقمية | زين لهم

06 تشرين الأول 25

من الإذاعة

رياضة الميني فوتبول في لبنان : المستوى والطموحات | STAD

06 تشرين الأول 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | ٦-١٠-٢٠٢٥

06 تشرين الأول 25

ليدّبّروا

الصبر : أنواعه وجزاؤه | ليدبروا

05 تشرين الأول 25

ليدّبّروا

أهل البيت في آية التطهير | ليدبروا

04 تشرين الأول 25

كشف دراسة نشرت نتائجها الاثنين ، لعلماء من جامعة أوكسفورد أن الحصول على جرعتين مختلطتين من لقاحي فايزر/ بيونتيك واسترازينيكا ضد فيروس كورونا ينتجان مستويات منخفضة من الأجسام المضادة ضد متحور أوميكرون، مما يزيد من خطورة الاصابة بفيروس كورونا.

وذكرت وكالة بلومبرغ للأنباء أن العلماء قالوا في البحث اليوم إن عينات الدم التي تم جمعها لملقحين بجرعتين مختلطتين من اللقاحين، وبعد إخضاعهم مجددا لاختبار بشأن المتحور الجديد، أظهرت انخفاضا كبيرا في الأجسام المضادة لديهم.

يذكر أن الدراسة المذكورة لم تحظ حتى اللحظة بمراجعة من جانب علماء مناظرين. وقد اعتمدت على تحليل عينات من دماء المشاركين لبحث إمكانية المزج بيناللقاحات ممن سبق أن حصلوا على جرعات من لقاحي أسترازينيكا-أكسفورد وفايرز-بيونتيك.

وإلى اليوم رُصد المتحور الجديد في حوالي ستين دولة كانت باكستان آخرها، وفقاً لبيانات منظمة الصحة العالمية التي تنظر إلى أوميكرون على أنها “خطر عالمي كبير”، ولا تزال الصحة العالمية متحفظة بشأن مقاومة أوميكرون للقاح، فهي تتحدث عن “بعض” الأدلة التي تشير إلى ذلك، مشيرة إلى أن “البيانات السريرية عن شدته ما زالت محدودة”.

حسب المنظمة العالمية يكمن خطر المتحور الجديد، في مؤشرات عن “تفاديه للاستجابات المناعية”. يضاف إلى ذلك “سرعة انتشاره” وهو ما قد يتسبب في ارتفاع آخر في حالات الإصابات مع عواقب وخيمة”، وأشارت إلى أدلة أولية على ارتفاع أعداد من تكررت إصابتهم بالفيروس في جنوب أفريقيا.

وتابعت أنه في حين تُظهر بيانات أولية من جنوب إفريقيا أن حالات الإصابة بأوميكرون أقل شدة من حالات الإصابة بسلالة دلتا، فإن المهيمن على الإصابات في العالم حاليا وجميع الحالات المسجلة في منطقة أوروبا كانت خفيفة أو بدون أعراض، وما زال من غير الواضح إلى أي مدى يمكن أن يكون أوميكرون أقل ضراوة.

وقالت المنظمة “هناك حاجة لمزيد من البيانات لفهم شدته… وحتى إذا كانت شدته أقل من دلتا فيظل من المتوقع ارتفاع معدلات الدخول للمستشفيات نتيجة زيادة الحالات”. والدرس الذي تعلمه العالم منذ ظهور الوباء يتمثل في أن زيادة في معدل الإصابات يزيد من معدل دخول المستشفيات ومعدل الوفيات.

المصدر: dw.com

تكنولوجيا ودراسات,لقاح, فايزر, كورونا, موديرنا, بيونتيك, أسترازينكا, أوميكرون, مناعة, أجسام مضادة, فعالية, لقاحات, منظمة الصحة العالمية, أطباء, دراسة
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية