Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

خصائص مذهلة وفريدة لاستخدام خل التفاح

30 كانون الأول 20 - 11:48
مشاهدة
1885
مشاركة

يستخدم خل التفاح منذ العصور القديمة على نطاق واسع في مختلف المجالات، وذلك نظرا لخصائصه الطبية المذهلة والفريدة.

نشر موقع "تايمز أوف إينديا" تقريرا أفاد فيه بأن خل التفاح يحتوي على المعادن والفيتامينات وبيتا كاروتين والكالسيوم والصوديوم والبوتاسيوم والعديد من العناصر الهامة، بالإضافة إلى كميات ضئيلة من الأحماض الأخرى.

وأظهرت العديد من الدراسات أن خل التفاح يمنح الجسم نتائج مذهلة عند التخطيط لفقدان الوزن، كما أنه يساعد في علاج العديد من المشاكل مثل مرض السكري من النوع 2 والأكزيما وارتفاع الكوليسترول في الدم.

وتدعي العديد من المصادر معلومات مختلفة، يقول بعضها أن شرب خل التفاح في الليل أفضل من أي وقت آخر، وبعضها الآخر يقول بأن شربه في الصباح الباكر أفضل، ومع ذلك، لا يوجد حتى الآن دليل علمي يثبت أن شربه في وقت معين أفضل من الآخر.

ووفقا لدراسة أجريت عام 2016، فإن شرب 15 مليلترا أو ملعقة كبيرة من خل التفاح يكفي للشخص للحصول على فوائده الصحية المحتملة.

وذكر التقرير بعض الأخطاء الشائعة التي يرتكبها الناس أثناء تناول خل التفاح، وتشمل:

شربه مباشرة بعد تناول الطعام: يمكن أن يؤدي شرب خل التفاح مباشرة بعد الطعام إلى تأخير عملية الهضم، وبالتالي، من الأفضل تناوله قبل الأكل أو على معدة فارغة للحصول على أقصى فائدة منه.

استنشاق خل التفاح: يقوم بعض الأشخاص باستنشاق خل التفاح كعلاج ينصح به للجيوب الأنفية، لكن هذا الأمر يسبب في إلحاق الضرر بالرئتين، لذا يجب تجنب استنشاقه قدر الإمكان.

تناول خل التفاح بتركيز عالي من الحمض: من الضروري جدا تمديد خل التفاح لتخفيف تركيز الحمض فيه بإضافة بعض الماء إليه، وذلك لتجنب تلك الآثار الجانبية الضارة على الأسنان والمريء.

الإفراط في تناول خل التفاح: بالطبع فإن الإفراط في تناول خل التفاح يشكل خطورة على الجسم، إذ يمكن أن يسبب إحساسا حارقا أثناء تناوله، ويمكن أن يكون له العديد من الآثار الجانبية الأخرى.

وضعه على الجلد مباشرة: يمكن أن يؤدي هذا الأمر إلى أذية البشرة وظهور الخدوش فيها مع الشعور بالحرقة والوخز فيها، لذلك، يجب تخفيف تركيزه وتجنب وضعه على الجلد بشكل مباشر لوحدة بدون إضافة مواد أو كريمات أخرى تخفف من تأثيره.

Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

تكنولوجيا ودراسات

خل التفاح

نصائح غذائية

حول العالم

راسة

فوائد صحية

جسم الإنسان

تغذية

تفاح

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

الفقه الميسّر

معنى الإحتياط | الفقه الميسر

04 أيار 25

موسى (ع) وبنو إسرائيل

موسى (ع) والسحرة | موسى (ع) وبنو إسرائيل

04 أيار 25

الفقه الميسّر

القضاء الشرعي | الفقه الميسر

03 أيار 25

موسى (ع) وبنو إسرائيل

المواجهة بين موسى (ع) وفرعون | موسى (ع) وبنو إسرائيل

03 أيار 25

الفقه الميسّر

الولي الفقيه | الفقه الميسر

02 أيار 25

الفقه الميسّر

الحيض | الفقه الميسر

01 أيار 25

الفقه الميسّر

صفات المرجع | الفقه الميسر

30 نيسان 25

الفقه الميسّر

صفة الأعلمية | الفقه الميسر

29 نيسان 25

الفقه الميسّر

صفات مرجع التقليد | الفقه الميسر

28 نيسان 25

أعلام

آية الله العظمى الشهيد السيد محمد باقر الصدر (رض) 1 | أعلام

28 نيسان 25

واستراح القلم

واستراح القلم | الحلقة الرابعة

28 نيسان 25

الفقه الميسّر

وجوب الإجتهاد وكيفية التقليد | الفقه الميسر

27 نيسان 25

يستخدم خل التفاح منذ العصور القديمة على نطاق واسع في مختلف المجالات، وذلك نظرا لخصائصه الطبية المذهلة والفريدة.

نشر موقع "تايمز أوف إينديا" تقريرا أفاد فيه بأن خل التفاح يحتوي على المعادن والفيتامينات وبيتا كاروتين والكالسيوم والصوديوم والبوتاسيوم والعديد من العناصر الهامة، بالإضافة إلى كميات ضئيلة من الأحماض الأخرى.

وأظهرت العديد من الدراسات أن خل التفاح يمنح الجسم نتائج مذهلة عند التخطيط لفقدان الوزن، كما أنه يساعد في علاج العديد من المشاكل مثل مرض السكري من النوع 2 والأكزيما وارتفاع الكوليسترول في الدم.

وتدعي العديد من المصادر معلومات مختلفة، يقول بعضها أن شرب خل التفاح في الليل أفضل من أي وقت آخر، وبعضها الآخر يقول بأن شربه في الصباح الباكر أفضل، ومع ذلك، لا يوجد حتى الآن دليل علمي يثبت أن شربه في وقت معين أفضل من الآخر.

ووفقا لدراسة أجريت عام 2016، فإن شرب 15 مليلترا أو ملعقة كبيرة من خل التفاح يكفي للشخص للحصول على فوائده الصحية المحتملة.

وذكر التقرير بعض الأخطاء الشائعة التي يرتكبها الناس أثناء تناول خل التفاح، وتشمل:

شربه مباشرة بعد تناول الطعام: يمكن أن يؤدي شرب خل التفاح مباشرة بعد الطعام إلى تأخير عملية الهضم، وبالتالي، من الأفضل تناوله قبل الأكل أو على معدة فارغة للحصول على أقصى فائدة منه.

استنشاق خل التفاح: يقوم بعض الأشخاص باستنشاق خل التفاح كعلاج ينصح به للجيوب الأنفية، لكن هذا الأمر يسبب في إلحاق الضرر بالرئتين، لذا يجب تجنب استنشاقه قدر الإمكان.

تناول خل التفاح بتركيز عالي من الحمض: من الضروري جدا تمديد خل التفاح لتخفيف تركيز الحمض فيه بإضافة بعض الماء إليه، وذلك لتجنب تلك الآثار الجانبية الضارة على الأسنان والمريء.

الإفراط في تناول خل التفاح: بالطبع فإن الإفراط في تناول خل التفاح يشكل خطورة على الجسم، إذ يمكن أن يسبب إحساسا حارقا أثناء تناوله، ويمكن أن يكون له العديد من الآثار الجانبية الأخرى.

وضعه على الجلد مباشرة: يمكن أن يؤدي هذا الأمر إلى أذية البشرة وظهور الخدوش فيها مع الشعور بالحرقة والوخز فيها، لذلك، يجب تخفيف تركيزه وتجنب وضعه على الجلد بشكل مباشر لوحدة بدون إضافة مواد أو كريمات أخرى تخفف من تأثيره.

تكنولوجيا ودراسات,خل التفاح, نصائح غذائية, حول العالم, راسة, فوائد صحية, جسم الإنسان, تغذية, تفاح
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية