Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

فرنسا تعلن اطلاق عمليات عسكرية في المثلث الحدودي بين مالي والنيجر وبوركينا فاسو

21 كانون الثاني 20 - 18:13
مشاهدة
2107
مشاركة

أعلنت وزيرة الدفاع الفرنسية فلورانس بارلي الإثنين خلال زيارة إلى باماكو أن مثلث الحدود بين مالي وبوركينا فاسو والنيجر سيشهد قريبا عمليات عسكرية جديدة ضد الارهابيين في هذه المنطقة التي تعتزم فيها فرنسا وحلفاؤها تركيز جهودهم لمكافحة الارهاب.

وقالت بارلي للصحافيين بعد أن استقبلها الرئيس المالي ابراهيم أبو بكر كيتا مع نظرائها السويدي والاستوني والبرتغالي “ستحدث عمليات جديدة في الأسابيع المقبلة في هذا المثلث الحدودي الشديد الخصوصية”.

ولم تقدم الوزيرة الفرنسية مزيدا من التفاصيل عن العمليات العسكرية المرتقبة،   ووصلت بارلي إلى مالي آتية من تشاد، وتزامنت زيارتها إلى تشاد مع تفجير انتحاري يحمل بصمات جماعة بوكو حرام  وأسفر عن مقتل تسعة مدنيين في منطقة بحيرة تشاد.

وزارت الوزيرة الفرنسية منطقة الساحل برفقة نظرائها الإستوني والسويدي والبرتغالي وقد نشرت على حسابها في موقع تويتر صورة لهذا “التنسيق الجديد” مع نظرائها الثلاثة في مقر الأمم المتحدة في باماكو.

وتتولى السويد حاليا قيادة بعثة الأمم المتحدة في مالي، وكانت فرنسا اتفقت مع دول الساحل الخمس (تشاد والنيجر وبوركينا فاسو ومالي وموريتانيا) خلال قمة استضافها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في منتصف الجاري على تعزيز التعاون العسكري لمكافحة التمرد الذي يهدد المنطقة.

وتم الاتفاق خلال القمة على تشكيل قوة جديدة تحت اسم “تاكوبا”، تضم قوات خاصة من نحو عشر دول أوروبية لتعقب الارهابيين عند الحدود بين مالي والنيجر وبوركينا فاسو.

ولم تكشف في حينه أي تفاصيل حول الدول التي ستشارك في هذه القوة، لكن الرؤساء قالوا إن “تاكوبا” ستركز جهودها على تعقب مقاتلي تنظيم داعش في الصحراء الكبرى.

وتعهدت إستونيا التي تشارك أصلا في قوة برخان الفرنسية بسرية من 50 رجلا بالمشاركة في قوة تاكوبا بسرية أخرى من 40 عسكريا.

وفي باماكو أعربت الوزيرة الفرنسية عن ثقتها في مشاركة دول أوروبية في قوة “تاكوبا”، كما أكدت على ثبات المشاركة العسكرية الفرنسية في منطقة الساحل.

وقالت بارلي “الرسالة واضحة تماما نريد مواصلة الكفاح ضد الإرهاب لأن ما يحدث في الساحل، وانعدام الأمن السائد في الساحل اليوم، هو أيضا انعدام للأمن بالنسبة لنا جميعا نحن الأوروبيين”.


Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

حول العالم

مالي

النيجر

بوركينا فاسو

فرنسا

وزارة الدفاع الفرنسية

الجيش الفرنسي

إرهابيين

مجموعات مسلحة

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

منبر الوعي - محاضرات تربوية وأخلاقية

الزهراء (ع) المعصومة الأسوة والقدوة | محاضرة لسماحة العلامة المرجع السيد محمد حسين فضل الله (رض)

23 تشرين الثاني 25

مسائل عقائدية

معرفة الله | مسائل عقائدية

07 تشرين الثاني 25

موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم

ما غرك بربك الكريم؟ | موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم

07 تشرين الثاني 25

خطبتا وصلاة الجمعة

خطبتا وصلاة الجمعة لسماحة السيد علي فضل الله | ٧-١١-٢٠٢٥

07 تشرين الثاني 25

من الإذاعة

فن التعامل مع الزوج | جسور

07 تشرين الثاني 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | ٧-١١-٢٠٢٥

07 تشرين الثاني 25

موعظة ليلة الجمعة

موعظة ليلة الجمعة | ٦-١١-٢٠٢٥

06 تشرين الثاني 25

فتبينوا

قراءة النص القرآني : بين الأصالة والتحريف | فتبينوا

06 تشرين الثاني 25

من الإذاعة

هوس بالشهرة | رأيك بهمنا

06 تشرين الثاني 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | ٦-١١-٢٠٢٥

06 تشرين الثاني 25

معارف القرآن

من جهات الإعجاز في القرآن | معارف القرآن

05 تشرين الثاني 25

من الإذاعة

التعليم العالي في لبنان : بين الإنجازات والإخفاقات | حكي مسؤول

05 تشرين الثاني 25

اخترنا لكم
ما هو تقييمكم لشبكة برامج رمضان للعام205 م / 1446 هـ ؟
المزيد

أعلنت وزيرة الدفاع الفرنسية فلورانس بارلي الإثنين خلال زيارة إلى باماكو أن مثلث الحدود بين مالي وبوركينا فاسو والنيجر سيشهد قريبا عمليات عسكرية جديدة ضد الارهابيين في هذه المنطقة التي تعتزم فيها فرنسا وحلفاؤها تركيز جهودهم لمكافحة الارهاب.

وقالت بارلي للصحافيين بعد أن استقبلها الرئيس المالي ابراهيم أبو بكر كيتا مع نظرائها السويدي والاستوني والبرتغالي “ستحدث عمليات جديدة في الأسابيع المقبلة في هذا المثلث الحدودي الشديد الخصوصية”.

ولم تقدم الوزيرة الفرنسية مزيدا من التفاصيل عن العمليات العسكرية المرتقبة،   ووصلت بارلي إلى مالي آتية من تشاد، وتزامنت زيارتها إلى تشاد مع تفجير انتحاري يحمل بصمات جماعة بوكو حرام  وأسفر عن مقتل تسعة مدنيين في منطقة بحيرة تشاد.

وزارت الوزيرة الفرنسية منطقة الساحل برفقة نظرائها الإستوني والسويدي والبرتغالي وقد نشرت على حسابها في موقع تويتر صورة لهذا “التنسيق الجديد” مع نظرائها الثلاثة في مقر الأمم المتحدة في باماكو.

وتتولى السويد حاليا قيادة بعثة الأمم المتحدة في مالي، وكانت فرنسا اتفقت مع دول الساحل الخمس (تشاد والنيجر وبوركينا فاسو ومالي وموريتانيا) خلال قمة استضافها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في منتصف الجاري على تعزيز التعاون العسكري لمكافحة التمرد الذي يهدد المنطقة.

وتم الاتفاق خلال القمة على تشكيل قوة جديدة تحت اسم “تاكوبا”، تضم قوات خاصة من نحو عشر دول أوروبية لتعقب الارهابيين عند الحدود بين مالي والنيجر وبوركينا فاسو.

ولم تكشف في حينه أي تفاصيل حول الدول التي ستشارك في هذه القوة، لكن الرؤساء قالوا إن “تاكوبا” ستركز جهودها على تعقب مقاتلي تنظيم داعش في الصحراء الكبرى.

وتعهدت إستونيا التي تشارك أصلا في قوة برخان الفرنسية بسرية من 50 رجلا بالمشاركة في قوة تاكوبا بسرية أخرى من 40 عسكريا.

وفي باماكو أعربت الوزيرة الفرنسية عن ثقتها في مشاركة دول أوروبية في قوة “تاكوبا”، كما أكدت على ثبات المشاركة العسكرية الفرنسية في منطقة الساحل.

وقالت بارلي “الرسالة واضحة تماما نريد مواصلة الكفاح ضد الإرهاب لأن ما يحدث في الساحل، وانعدام الأمن السائد في الساحل اليوم، هو أيضا انعدام للأمن بالنسبة لنا جميعا نحن الأوروبيين”.

حول العالم,مالي, النيجر, بوركينا فاسو, فرنسا, وزارة الدفاع الفرنسية, الجيش الفرنسي, إرهابيين, مجموعات مسلحة
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية