Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

أسرة أميركية تدعم الاستيطان واليمين المتطرف

02 تموز 19 - 10:23
مشاهدة
1407
مشاركة

تمول أسرة فاليك من فلوريدا، مالكة سلسلة متاجر الأسواق الحرة "ديوتي فري أمريكا شوبس" بسخاء مشاريع استيطانية في الضفة الغربية المحتلة، كما تمول جمعيات استيطانية تنشط في شراء ممتلكات فلسطينية، وتقدم الدعم لليمين المتطرف في الكيان الصهيوني.

أظهر تحقيق أجرته "أسوشييتد برس" أن الأسرة تبرعت بما لا يقل عن 5.6 مليون دولار لمنظمات استيطانية في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس المحتلة، خلال العقد الماضي، حيث مولت معابد ومدارس ومؤسسات خدمات اجتماعية كما مولت قضايا ذات صلة باليمين المتطرف في الكيان المحتل.

تدعم أسرة فاليك تجمعات المستوطنين المتطرفة في الخليل، والتي يضم العديد من الأتباع المعروفين للراف مئير كهانا، والذي أخرج خارج القانون في الكيان الصهيوني، وحظرت حركته في الولايات المتحدة باعتبارها "منظمة إرهابية"، قبل مقتله في نيويورك عام 1990.

كما تدعم الأسرة جماعات يهودية تشتري سرا ممتلكات فلسطينية في القدس الشرقية، كما تساعد في تطوير موقع استيطاني غير مرخص في الضفة الغربية.

ذلك الموقع الاستيطاني حصل على ترخيص من سلطات الإحتلال بأثر رجعي.

كما دعمت الأسرة جماعات تنادي بإقامة "هيكل ثالث" لليهود في أكثر المواقع قدسية وإثارة للنزاع في القدس.

وبحسب التقرير، فإن أسرة فاليك منحت رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، أكثر من أي جهة تبرع أخرى، وتبرعت لزعماء آخرين في حزبه "الليكود".

وردا على أسئلة "أسوشيتد برس" عبر محاميه، قال سايمون فاليك، الذي تحدث نيابة عن الأسرة، إنه "ينبغي أن يتمكن اليهود من الحياة في أي مكان في الأرض المقدسة، سواء كان ذلك في إسرائيل أو في القدس الشرقية التي ضمتها إلى حوزتها أو في الضفة الغربية".

وأدان سايمون فاليك أعمال العنف وزعم أن كافة الجماعات التي يدعمها تقوم بأي شيء يخالف القانون.

وقال فاليك، ومقر شركاته في ميامي، فلوريدا:" فكرة أن مجرد وجود حياة يهودية في أي منطقة جغرافية عائق أمام السلام لا نراها منطقية".

Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

أخبار فلسطين

فاليك

استيطان

الضفة الغربية

اليمين المتطرف

الكيان الصهيوني

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

حتّى العشرين

إدارة المشاعر..مهمة تدرك | حتى العشرين

21 تموز 25

من الإذاعة

منتخب لبنان لكرة السلة وكأس آسيا : إستعدادات وتحضيرات | STAD

21 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 21-7-2025

21 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 18-7-2025

18 تموز 25

من الإذاعة

صيف ساخن | رأيك بهمنا

17 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 17-7-2025

17 تموز 25

من الإذاعة

السلامة العامة في عهدة الذكاء الإصطناعي | سلامتك

16 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 16-7-2025

16 تموز 25

من الإذاعة

حوادث السير في لبنان : بين التهور والإهمال | حكي مسؤول

15 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 15-7-2025

15 تموز 25

حتّى العشرين

رفريش دماغي | حتى العشرين

14 تموز 25

عناوين حسينيّة

عناوين حسينية مع السيد شفيق الموسوي | الحلقة التاسعة عشر

14 تموز 25

تمول أسرة فاليك من فلوريدا، مالكة سلسلة متاجر الأسواق الحرة "ديوتي فري أمريكا شوبس" بسخاء مشاريع استيطانية في الضفة الغربية المحتلة، كما تمول جمعيات استيطانية تنشط في شراء ممتلكات فلسطينية، وتقدم الدعم لليمين المتطرف في الكيان الصهيوني.

أظهر تحقيق أجرته "أسوشييتد برس" أن الأسرة تبرعت بما لا يقل عن 5.6 مليون دولار لمنظمات استيطانية في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس المحتلة، خلال العقد الماضي، حيث مولت معابد ومدارس ومؤسسات خدمات اجتماعية كما مولت قضايا ذات صلة باليمين المتطرف في الكيان المحتل.

تدعم أسرة فاليك تجمعات المستوطنين المتطرفة في الخليل، والتي يضم العديد من الأتباع المعروفين للراف مئير كهانا، والذي أخرج خارج القانون في الكيان الصهيوني، وحظرت حركته في الولايات المتحدة باعتبارها "منظمة إرهابية"، قبل مقتله في نيويورك عام 1990.

كما تدعم الأسرة جماعات يهودية تشتري سرا ممتلكات فلسطينية في القدس الشرقية، كما تساعد في تطوير موقع استيطاني غير مرخص في الضفة الغربية.

ذلك الموقع الاستيطاني حصل على ترخيص من سلطات الإحتلال بأثر رجعي.

كما دعمت الأسرة جماعات تنادي بإقامة "هيكل ثالث" لليهود في أكثر المواقع قدسية وإثارة للنزاع في القدس.

وبحسب التقرير، فإن أسرة فاليك منحت رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، أكثر من أي جهة تبرع أخرى، وتبرعت لزعماء آخرين في حزبه "الليكود".

وردا على أسئلة "أسوشيتد برس" عبر محاميه، قال سايمون فاليك، الذي تحدث نيابة عن الأسرة، إنه "ينبغي أن يتمكن اليهود من الحياة في أي مكان في الأرض المقدسة، سواء كان ذلك في إسرائيل أو في القدس الشرقية التي ضمتها إلى حوزتها أو في الضفة الغربية".

وأدان سايمون فاليك أعمال العنف وزعم أن كافة الجماعات التي يدعمها تقوم بأي شيء يخالف القانون.

وقال فاليك، ومقر شركاته في ميامي، فلوريدا:" فكرة أن مجرد وجود حياة يهودية في أي منطقة جغرافية عائق أمام السلام لا نراها منطقية".

أخبار فلسطين,فاليك, استيطان, الضفة الغربية, اليمين المتطرف, الكيان الصهيوني
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية