Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

تزامناً مع تشييع رئيس مكتبها السياسي.. حماس تدعو ليوم غضب

02 آب 24 - 12:00
مشاهدة
759
مشاركة
تشييع جثمان الشهيد اسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس

دعت حركة المقاومة الإسلامية - حماس، إلى يوم غضب عارم، اليوم الجمعة، تنديداً بجريمة الاغتيال الإسرائيلية لرئيس مكتبها السياسي القائد إسماعيل هنية.

وقالت في بيانها ندعوكم لـ"مسيرات الغضب الهادر من كلّ مسجد، تنديداً بجريمة الاغتيال الجبانة، وإدانة لتواصل حرب الإبادة ضدّ شعبنا في قطاع غزّة، ودفاعاً عن أرضنا وقدسنا والمسجد الأقصى المبارك".

وذلك بعد أداء صلاة الغائب على روح القائد الشهيد، في كلّ المساجد، وفاءً له ولرسالته ولدماء الشهداء.

وعقب صلاة الجمعة، من المقرر أن يوارى هنية الثرى في قطر. وكانت حشود ضخمة شاركت في مراسم تشييع هنية صباح الخميس في طهران، قبل نقل جثمانه إلى الدوحة.

وكان هنية قد دعا بـ28 تموز /يوليو 2024، أي قبل 3 أيام من تاريخ استشهاده، إلى أن يكون الثالث من آب/ أغسطس، يوماً وطنياً وعالمياً نصرة لغزَّة والأسرى، مشدداً على "أهمية وضرورة المشاركة الشعبية الوطنية والعربية والإسلامية والعالمية الفاعلة فيه، وعلى ديمومة كل أشكال التظاهر والمسيرات واستمرارها بعد الثالث من آب، حتى إجبار الاحتلال الصهيوني على وقف عدوانه وجرائمه، ضد شعبنا في قطاع غزة وضد أسرانا الأبطال في سجون ومعسكرات الاعتقال النازية".

والخميس، أكدت حركتا حماس والجهاد الإسلامي أن جرائم الاغتيال الغادرة ضد قادة المقاومة، وفي طليعتهم رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، والقائد الجهادي في المقاومة الإسلامية، فؤاد شكر، لن تفتّ في عضد المقاومة.

وأكد البيان، الصادر عن حركتي حماس والجهاد الإسلامي، أن "المقاومة تعاهد الله أولاً، ثم شعبها وأمتها، على القيام بواجب الدفاع عن أرضها، والذود عن المقدسات، مهما بلغت التضحيات". 

وشدد البيان على أنّ المقاومة حق مشروع في مواجهة الاحتلال، وأنها باقية ومستمرة ما بقي الاحتلال، حتى نيل الشعب الفلسطيني كل حقوقه في التحرير، والعودة، وإقامة الدولة المستقلة على كامل التراب الفلسطيني، وعاصمتها القدس. 

واستشهد هنية في قصف إسرائيلي، استهدف العاصمة الإيرانية طهران، قبل يومين.

وجاء الاغتيال خلال زيارة قام بها هنية إلى طهران، للمشاركة في حفل تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان، وبعد لقاء جمعه مع قائد الثورة والجمهورية الإسلامية السيد علي خامنئي، وعقب جريمة اغتيال أخرى في الضاحية الجنوبية لبيروت، ارتقى فيها القائد الجهادي الكبير فؤاد شكر (السيد محسن)،  كما أدّت إلى استشهاد وجرح مدنيين.
Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

أخبار فلسطين

اغتيال هنية

اسماعيل هنية

تشييع هنية

حماس

فلسطين

طهران

قطر

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

حتّى العشرين

إدارة المشاعر..مهمة تدرك | حتى العشرين

21 تموز 25

من الإذاعة

منتخب لبنان لكرة السلة وكأس آسيا : إستعدادات وتحضيرات | STAD

21 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 21-7-2025

21 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 18-7-2025

18 تموز 25

من الإذاعة

صيف ساخن | رأيك بهمنا

17 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 17-7-2025

17 تموز 25

من الإذاعة

السلامة العامة في عهدة الذكاء الإصطناعي | سلامتك

16 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 16-7-2025

16 تموز 25

من الإذاعة

حوادث السير في لبنان : بين التهور والإهمال | حكي مسؤول

15 تموز 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 15-7-2025

15 تموز 25

حتّى العشرين

رفريش دماغي | حتى العشرين

14 تموز 25

عناوين حسينيّة

عناوين حسينية مع السيد شفيق الموسوي | الحلقة التاسعة عشر

14 تموز 25

تشييع جثمان الشهيد اسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس
دعت حركة المقاومة الإسلامية - حماس، إلى يوم غضب عارم، اليوم الجمعة، تنديداً بجريمة الاغتيال الإسرائيلية لرئيس مكتبها السياسي القائد إسماعيل هنية.

وقالت في بيانها ندعوكم لـ"مسيرات الغضب الهادر من كلّ مسجد، تنديداً بجريمة الاغتيال الجبانة، وإدانة لتواصل حرب الإبادة ضدّ شعبنا في قطاع غزّة، ودفاعاً عن أرضنا وقدسنا والمسجد الأقصى المبارك".

وذلك بعد أداء صلاة الغائب على روح القائد الشهيد، في كلّ المساجد، وفاءً له ولرسالته ولدماء الشهداء.

وعقب صلاة الجمعة، من المقرر أن يوارى هنية الثرى في قطر. وكانت حشود ضخمة شاركت في مراسم تشييع هنية صباح الخميس في طهران، قبل نقل جثمانه إلى الدوحة.

وكان هنية قد دعا بـ28 تموز /يوليو 2024، أي قبل 3 أيام من تاريخ استشهاده، إلى أن يكون الثالث من آب/ أغسطس، يوماً وطنياً وعالمياً نصرة لغزَّة والأسرى، مشدداً على "أهمية وضرورة المشاركة الشعبية الوطنية والعربية والإسلامية والعالمية الفاعلة فيه، وعلى ديمومة كل أشكال التظاهر والمسيرات واستمرارها بعد الثالث من آب، حتى إجبار الاحتلال الصهيوني على وقف عدوانه وجرائمه، ضد شعبنا في قطاع غزة وضد أسرانا الأبطال في سجون ومعسكرات الاعتقال النازية".

والخميس، أكدت حركتا حماس والجهاد الإسلامي أن جرائم الاغتيال الغادرة ضد قادة المقاومة، وفي طليعتهم رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، والقائد الجهادي في المقاومة الإسلامية، فؤاد شكر، لن تفتّ في عضد المقاومة.

وأكد البيان، الصادر عن حركتي حماس والجهاد الإسلامي، أن "المقاومة تعاهد الله أولاً، ثم شعبها وأمتها، على القيام بواجب الدفاع عن أرضها، والذود عن المقدسات، مهما بلغت التضحيات". 

وشدد البيان على أنّ المقاومة حق مشروع في مواجهة الاحتلال، وأنها باقية ومستمرة ما بقي الاحتلال، حتى نيل الشعب الفلسطيني كل حقوقه في التحرير، والعودة، وإقامة الدولة المستقلة على كامل التراب الفلسطيني، وعاصمتها القدس. 

واستشهد هنية في قصف إسرائيلي، استهدف العاصمة الإيرانية طهران، قبل يومين.

وجاء الاغتيال خلال زيارة قام بها هنية إلى طهران، للمشاركة في حفل تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان، وبعد لقاء جمعه مع قائد الثورة والجمهورية الإسلامية السيد علي خامنئي، وعقب جريمة اغتيال أخرى في الضاحية الجنوبية لبيروت، ارتقى فيها القائد الجهادي الكبير فؤاد شكر (السيد محسن)،  كما أدّت إلى استشهاد وجرح مدنيين.
أخبار فلسطين,اغتيال هنية, اسماعيل هنية, تشييع هنية, حماس, فلسطين, طهران, قطر
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية