Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

أمين عام "فلسطينيي أوروبا".. نتحرك ضمن القانون الأوروبي في مواجهة الاحتلال

25 آب 23 - 11:00
مشاهدة
695
مشاركة
أكد أمين عام "مؤتمر فلسطينيي أوروبا" (منظمة أوروبية مستقلة)، مازن كحيل، أن العمل الفلسطيني في الدول الأوروبية عمل مؤسساتي تطور عبر السنوات؛ ليصبح عملا مستقرا متصاعدا؛ يحقق اختراقات مهمه في مواجهة الرواية الصهيونية، ويكسب في كل يوم مساحات جديده في القارة الأوروبية.


وأشار إلى أن هذه النجاحات تثير حفيظة الاحتلال وتقلقه، وهو يحاول جاهدا وباستخدام كل الوسائل المتاحة لإسكات هذا الصوت ومحاولة خنقه، موضحا أن هذه الوسائل كثيرة ومتعددة، منها سفارات الاحتلال في العواصم المختلفة، خاصة في الدول الأوروبية وعلاقاته مع الجهات الامنية هناك.

ولفت كحيل إلى أن الوسيلة الأكثر استخداما، هي إثارة الشبهات، ونشر الأكاذيب حول رموز العمل الفلسطيني في أوروبا، واتهامهم بالإرهاب، ووضعهم على قوائمه، وتخويف الدول الأوروبية منهم، والتحريض عليهم.

وأوضح أن هذا الاستهداف، موجه لكل ناشط فلسطيني باعتباره هدفا مشروعا للاحتلال؛ وتشرع ملاحقته، بالإضافة لكل المتضامنين مع القضية الفلسطينية؛ والذين تبنوا الرواية الفلسطينية من الناشطين الأوروبيين.

ولفت كحيل بأن الدول الأوروبية ليست سواء في التعاطي مع الطلبات الإسرائيلية، وفي الخضوع للضغوط التي تمارسها سفارات الاحتلال في أوروبا.

وبين أن هناك دولاً أوروبية لها سيادتها التي تعتبر خطا أحمر، ولها أجهزتها الأمنية والقضائية المستقلة، التي ترفض الانصياع للضغوط الإسرائيلية، و"هذه الدول نكن لها كل احترام وتقدير، لطريقة تعاطيها في التعامل مع النشطاء المؤيدين للحق الفلسطيني".

وأضاف: وفي المقابل؛ هناك دول أخرى تمارس النفاق السياسي، وتخضع لضغوط الاحتلال، وتتماهى مع رواية الاحتلال وتمضي في تنفيذ أجندته.

وشدد كحيل قائلا: "نحن مواطنون أوروبيون من أصل فلسطيني، ونعمل ضمن القانون، ونتحرك ضمن الهامش الذي يضمنه لكل المواطنين في الدول الأوروبية".

كما أكد بأن نشاطات وأعمال رموز العمل الفلسطيني تتم في النور، وفوق الطاولة، وعلي مرأى ومسمع من المجتمع والدولة، ومن خلال مؤسساتها القانونية المصرح لها بالعمل.

وأشار إلى ضرورة مواصلة سرد الرواية الفلسطينية في القارة الأوروبية، ومواجهة المحاولات الإسرائيلية في التضييق على النشطاء الفلسطينيين والمتضامنين معهم من الأوربيين، في سبيل إحقاق الحق، ومواصلة المسيرة.

وكان نشطاء فلسطينيون قد عقدوا مؤتمرا صحفيا مساء الخميس، تضامنا مع الناشط الفلسطيني أمين أبو راشد، والذي اعتقلته السلطات الهولندية قبل نحو شهرين.

وأكد نايك بريمن محامي أبو راشد، بأنه لا دليل قانوني واضح للاتهامات الموجهة لـ"أبو راشد" بدعم الإرهاب، وأن اعتقاله جاء استجابة لرغبة الاحتلال الاسرائيلي.
Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

حول العالم

فلسطينيي اوروبا

مواجهة الاحتلال

فلسطين

دعم فلسطين

الاحتلال

فلسطينيون في الخارج

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

الفقه الميسّر

الأعيان النجسة (1) | الفقه الميسر

06 أيار 25

الفقه الميسّر

معنى مصطلح الطهارة والنجاسة | الفقه الميسر

05 أيار 25

أعلام

آية الله العظمى الشهيد السيد محمد باقر الصدر (رض) 2 | أعلام

05 أيار 25

الفقه الميسّر

معنى الإحتياط | الفقه الميسر

04 أيار 25

موسى (ع) وبنو إسرائيل

موسى (ع) والسحرة | موسى (ع) وبنو إسرائيل

04 أيار 25

الفقه الميسّر

القضاء الشرعي | الفقه الميسر

03 أيار 25

موسى (ع) وبنو إسرائيل

المواجهة بين موسى (ع) وفرعون | موسى (ع) وبنو إسرائيل

03 أيار 25

الفقه الميسّر

الولي الفقيه | الفقه الميسر

02 أيار 25

الفقه الميسّر

الحيض | الفقه الميسر

01 أيار 25

الفقه الميسّر

صفات المرجع | الفقه الميسر

30 نيسان 25

الفقه الميسّر

صفة الأعلمية | الفقه الميسر

29 نيسان 25

الفقه الميسّر

صفات مرجع التقليد | الفقه الميسر

28 نيسان 25

أكد أمين عام "مؤتمر فلسطينيي أوروبا" (منظمة أوروبية مستقلة)، مازن كحيل، أن العمل الفلسطيني في الدول الأوروبية عمل مؤسساتي تطور عبر السنوات؛ ليصبح عملا مستقرا متصاعدا؛ يحقق اختراقات مهمه في مواجهة الرواية الصهيونية، ويكسب في كل يوم مساحات جديده في القارة الأوروبية.

وأشار إلى أن هذه النجاحات تثير حفيظة الاحتلال وتقلقه، وهو يحاول جاهدا وباستخدام كل الوسائل المتاحة لإسكات هذا الصوت ومحاولة خنقه، موضحا أن هذه الوسائل كثيرة ومتعددة، منها سفارات الاحتلال في العواصم المختلفة، خاصة في الدول الأوروبية وعلاقاته مع الجهات الامنية هناك.

ولفت كحيل إلى أن الوسيلة الأكثر استخداما، هي إثارة الشبهات، ونشر الأكاذيب حول رموز العمل الفلسطيني في أوروبا، واتهامهم بالإرهاب، ووضعهم على قوائمه، وتخويف الدول الأوروبية منهم، والتحريض عليهم.

وأوضح أن هذا الاستهداف، موجه لكل ناشط فلسطيني باعتباره هدفا مشروعا للاحتلال؛ وتشرع ملاحقته، بالإضافة لكل المتضامنين مع القضية الفلسطينية؛ والذين تبنوا الرواية الفلسطينية من الناشطين الأوروبيين.

ولفت كحيل بأن الدول الأوروبية ليست سواء في التعاطي مع الطلبات الإسرائيلية، وفي الخضوع للضغوط التي تمارسها سفارات الاحتلال في أوروبا.

وبين أن هناك دولاً أوروبية لها سيادتها التي تعتبر خطا أحمر، ولها أجهزتها الأمنية والقضائية المستقلة، التي ترفض الانصياع للضغوط الإسرائيلية، و"هذه الدول نكن لها كل احترام وتقدير، لطريقة تعاطيها في التعامل مع النشطاء المؤيدين للحق الفلسطيني".

وأضاف: وفي المقابل؛ هناك دول أخرى تمارس النفاق السياسي، وتخضع لضغوط الاحتلال، وتتماهى مع رواية الاحتلال وتمضي في تنفيذ أجندته.

وشدد كحيل قائلا: "نحن مواطنون أوروبيون من أصل فلسطيني، ونعمل ضمن القانون، ونتحرك ضمن الهامش الذي يضمنه لكل المواطنين في الدول الأوروبية".

كما أكد بأن نشاطات وأعمال رموز العمل الفلسطيني تتم في النور، وفوق الطاولة، وعلي مرأى ومسمع من المجتمع والدولة، ومن خلال مؤسساتها القانونية المصرح لها بالعمل.

وأشار إلى ضرورة مواصلة سرد الرواية الفلسطينية في القارة الأوروبية، ومواجهة المحاولات الإسرائيلية في التضييق على النشطاء الفلسطينيين والمتضامنين معهم من الأوربيين، في سبيل إحقاق الحق، ومواصلة المسيرة.

وكان نشطاء فلسطينيون قد عقدوا مؤتمرا صحفيا مساء الخميس، تضامنا مع الناشط الفلسطيني أمين أبو راشد، والذي اعتقلته السلطات الهولندية قبل نحو شهرين.

وأكد نايك بريمن محامي أبو راشد، بأنه لا دليل قانوني واضح للاتهامات الموجهة لـ"أبو راشد" بدعم الإرهاب، وأن اعتقاله جاء استجابة لرغبة الاحتلال الاسرائيلي.
حول العالم,فلسطينيي اوروبا, مواجهة الاحتلال, فلسطين, دعم فلسطين, الاحتلال, فلسطينيون في الخارج
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية