Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

إثيوبيا: 10 قتلى في غارتين على عاصمة إقليم تيغراي

15 أيلول 22 - 09:00
مشاهدة
1481
مشاركة
أفاد مسؤول طبي بمقتل 10 أشخاص في غارتين جوّيتين على ميكيلي، عاصمة إقليم تيغراي، بعيد إعلان سلطات المنطقة أنّها منفتحة على وقف لإطلاق النار ومفاوضات سلام مع الحكومة الإثيوبية.

وقال كيبيروم جيبريسيلاسي، المسؤول في مستشفى "أيدر ريفيرال"، إنّ حصيلة استهداف منطفة سكنية بغارتين جويتين حوالى الساعة 7 (04.30 بتوقيت غرينتش) يوم الأربعاء، هي "10 قتلى و 14 جريحاً".


وأعلن المتحدث باسم جبهة تحرير الإقليم، أمس الثلاثاء، استهداف ميكيلي، عاصمة تيغراي في شمال إثيوبيا، بغارة جوية.

وقبل أيام، أعلنت جبهة تحرير تيغراي "استعدادها للانخراط في محادثات جدية تحت رعاية الاتحاد الأفريقي"، فضلاً عن وقف مشترك "للأعمال القتالية"، وذلك في أعقاب تجدّد القتال بين الجبهة والحكومة الإثيوبية منذ أيام.

بدوره، قال نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الإثيوبي، ديميكي ميكونين، خلال لقاء مع دبلوماسية أوروبية، إنّ "الحكومة الإثيوبية ملتزمة عملية السلام التي يقودها الاتحاد الأفريقي، وتأمل أن يدعم الاتحاد الأوروبي الجهود الهادفة إلى إنهاء الصراع سلمياً".

وقال الناطق باسم القوات المنبثقة عن جبهة تحرير شعب تيغراي، كنديا جبريهيوت، في تويتر، "يواصل النظام في أديس أبابا معارضة أي حل سلمي من خلال استعراضات قوة وغارات".

ولطالما أكّدت الحكومة الإثيوبية، التي لم ترد على الاتهامات بشأن عمليات القصف في الأيام الأخيرة، أنّها تضرب أهدافاً عسكرية فقط في تيغراي.

وتأتي هذه الغارات بعد استئناف المعارك في شمال إثيوبيا الشهر الماضي. وتجري معارك في جنوب وغرب وشمال تيغراي. ويتهم المتمردون خصوصاً الجيشين الاثيوبي والإريتري بشن هجوم من إريتريا، الدولة الواقعة شمال تيغراي، وسبق أن ساعدت القوات الفيدرالية خلال أوّل مرحلة من النزاع.

ووفقاً للأمم المتحدة،تسبّب استئناف القتال في وقف نقل المساعدات الإنسانية براً وجواً الى منطقة تيغراي ومحيطها في أمهرة وعفر حيث يسود الجوع.

وتشير الأمم المتحدة إلى أنّ حصيلة النزاع الدامي في تيغراي غير معروفة، لكنّه تسبّب في نزوح أكثر من مليوني شخص وأغرق آلاف الإثيوبيين في ظروف قريبة من المجاعة.

المصدر: الميادين نت
Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

حول العالم

إقليم تيغراي

إثيوبيا

ميكيلي

مفاوضات سلام

الحكومة الإثيوبية

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

معارف القرآن

صفحات من تاريخ القرآن المجيد (٢) | معارف القرآن

29 تشرين الأول 25

معارف القرآن

صفحات من تاريخ القرآن المجيد (١) | معارف القرآن

22 تشرين الأول 25

معارف القرآن

جمع القرآن : في رؤية الشيعة الإمامية | معارف القرآن

15 تشرين الأول 25

موعظة ليلة الجمعة

موعظة ليلة الجمعة | ٩-١٠-٢٠٢٥

09 تشرين الأول 25

معارف القرآن

جمع القرآن : في رواية مدرسة الخلفاء | معارف القرآن

08 تشرين الأول 25

من الإذاعة

البطالة تنهش المجتمع اللبناني والحلول معدومة | حكي مسؤول

07 تشرين الأول 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | ٧-١٠-٢٠٢٥

07 تشرين الأول 25

زيّن لهم

غيبة رقمية | زين لهم

06 تشرين الأول 25

من الإذاعة

رياضة الميني فوتبول في لبنان : المستوى والطموحات | STAD

06 تشرين الأول 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | ٦-١٠-٢٠٢٥

06 تشرين الأول 25

ليدّبّروا

الصبر : أنواعه وجزاؤه | ليدبروا

05 تشرين الأول 25

ليدّبّروا

أهل البيت في آية التطهير | ليدبروا

04 تشرين الأول 25

ما هو تقييمكم لشبكة برامج رمضان للعام205 م / 1446 هـ ؟
المزيد
أفاد مسؤول طبي بمقتل 10 أشخاص في غارتين جوّيتين على ميكيلي، عاصمة إقليم تيغراي، بعيد إعلان سلطات المنطقة أنّها منفتحة على وقف لإطلاق النار ومفاوضات سلام مع الحكومة الإثيوبية.

وقال كيبيروم جيبريسيلاسي، المسؤول في مستشفى "أيدر ريفيرال"، إنّ حصيلة استهداف منطفة سكنية بغارتين جويتين حوالى الساعة 7 (04.30 بتوقيت غرينتش) يوم الأربعاء، هي "10 قتلى و 14 جريحاً".

وأعلن المتحدث باسم جبهة تحرير الإقليم، أمس الثلاثاء، استهداف ميكيلي، عاصمة تيغراي في شمال إثيوبيا، بغارة جوية.

وقبل أيام، أعلنت جبهة تحرير تيغراي "استعدادها للانخراط في محادثات جدية تحت رعاية الاتحاد الأفريقي"، فضلاً عن وقف مشترك "للأعمال القتالية"، وذلك في أعقاب تجدّد القتال بين الجبهة والحكومة الإثيوبية منذ أيام.

بدوره، قال نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الإثيوبي، ديميكي ميكونين، خلال لقاء مع دبلوماسية أوروبية، إنّ "الحكومة الإثيوبية ملتزمة عملية السلام التي يقودها الاتحاد الأفريقي، وتأمل أن يدعم الاتحاد الأوروبي الجهود الهادفة إلى إنهاء الصراع سلمياً".

وقال الناطق باسم القوات المنبثقة عن جبهة تحرير شعب تيغراي، كنديا جبريهيوت، في تويتر، "يواصل النظام في أديس أبابا معارضة أي حل سلمي من خلال استعراضات قوة وغارات".

ولطالما أكّدت الحكومة الإثيوبية، التي لم ترد على الاتهامات بشأن عمليات القصف في الأيام الأخيرة، أنّها تضرب أهدافاً عسكرية فقط في تيغراي.

وتأتي هذه الغارات بعد استئناف المعارك في شمال إثيوبيا الشهر الماضي. وتجري معارك في جنوب وغرب وشمال تيغراي. ويتهم المتمردون خصوصاً الجيشين الاثيوبي والإريتري بشن هجوم من إريتريا، الدولة الواقعة شمال تيغراي، وسبق أن ساعدت القوات الفيدرالية خلال أوّل مرحلة من النزاع.

ووفقاً للأمم المتحدة،تسبّب استئناف القتال في وقف نقل المساعدات الإنسانية براً وجواً الى منطقة تيغراي ومحيطها في أمهرة وعفر حيث يسود الجوع.

وتشير الأمم المتحدة إلى أنّ حصيلة النزاع الدامي في تيغراي غير معروفة، لكنّه تسبّب في نزوح أكثر من مليوني شخص وأغرق آلاف الإثيوبيين في ظروف قريبة من المجاعة.

المصدر: الميادين نت
حول العالم,إقليم تيغراي, إثيوبيا, ميكيلي, مفاوضات سلام, الحكومة الإثيوبية
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية