Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

المغرب يؤكد مجددا رفضه استقبال الرئيس التونسي زعيم جبهة البوليساريو

07 أيلول 22 - 14:00
مشاهدة
1407
مشاركة
قال وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة إن موقف المغرب من استقبال زعيم جبهة البوليساريو لم يتغير.

وحسب بيان للخارجية المغربية قال بوريطة: "موقف المغرب من استقبال رئيس الدولة التونسية، الجسيم وغير المقبول، لزعيم الميليشيا الانفصالية، لم يتغير".


إنه الموقف الذي عبرت عنه وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج في بلاغها بتاريخ 26 غشت 2022، ويشاطره مجموع الشعب المغربي وكافة القوى الحية".

وأشار الوزير المغربي إلى أن إشارة الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط بشأن تسوية الخلاف بين المغرب وتونس ""تهم حصرا فقرة اقترح الوفد التونسي إدراجها بشأن قمة تيكاد، والتي رفضها المغرب رفضا قاطعا".

وشهدت العلاقات التونسية المغربية حالة من التوتر أشعل وقودها استقبال الرئيس التونسي قيس سعيّد للأمين العام لجبهة البوليساريو إبراهيم غالي الذي شارك في قمة "تيكاد".

وفي خطوة غير مسبوقة، أعلن المغرب مقاطعته للقمة الأفريقية اليابانية "تيكاد" والاستدعاء الفوري لسفيره لدى تونس للتشاور، معتبرا في بيان صدر، الأسبوع الماضي، عن الخارجية المغربية، أن استقبال الرئيس التونسي لزعيم البوليساريو هو "عمل خطير وغير مسبوق يسيء بشكل عميق إلى مشاعر الشعب المغربي وقواه الحية".

وذكرت الخارجية المغربية أن تونس "ضاعفت مؤخرا من المواقف والأفعال السلبية المستهدفة للمملكة المغربية ومصالحها العليا". وأشارت إلى أن عدم المشاركة في قمة تيكاد "لا يؤثر بأي شكل من الأشكال على الروابط القوية والمتينة القائمة بين الشعبين المغربي والتونسي".

وردّت تونس بتصرف مماثل، حيث سارعت هي الأخرى إلى سحب سفيرها من الرباط للتشاور، معربة في بيان نشرته وزارة الخارجية عن استغرابها الشديد مما ورد في بيان المملكة المغربية من "تحامل غير مقبول على الجمهورية التونسية ومغالطات بشأن مشاركة وفد الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية في ندوة تيكاد".

وأكدت الخارجية التونسية أن تونس تحافظ على حيادها التام في قضية الصحراء الغربية، وأن حضور الجمهورية الصحراوية في القمة كان بدعوة عامة من الاتحاد الأفريقي وبدعوة فردية مباشرة من رئيس المفوضية الأفريقية، مشيرة إلى أنه "لا وجود لأي تبرير منطقي للبيان المغربي".

المصدر: سبوتنيك
Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

حول العالم

المغرب

تونس

البوليساريو

قيس سعّيد

ابراهيم الغالي

ناصر بوريطة

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

معارف القرآن

صفحات من تاريخ القرآن المجيد (٢) | معارف القرآن

29 تشرين الأول 25

معارف القرآن

صفحات من تاريخ القرآن المجيد (١) | معارف القرآن

22 تشرين الأول 25

معارف القرآن

جمع القرآن : في رؤية الشيعة الإمامية | معارف القرآن

15 تشرين الأول 25

موعظة ليلة الجمعة

موعظة ليلة الجمعة | ٩-١٠-٢٠٢٥

09 تشرين الأول 25

معارف القرآن

جمع القرآن : في رواية مدرسة الخلفاء | معارف القرآن

08 تشرين الأول 25

من الإذاعة

البطالة تنهش المجتمع اللبناني والحلول معدومة | حكي مسؤول

07 تشرين الأول 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | ٧-١٠-٢٠٢٥

07 تشرين الأول 25

زيّن لهم

غيبة رقمية | زين لهم

06 تشرين الأول 25

من الإذاعة

رياضة الميني فوتبول في لبنان : المستوى والطموحات | STAD

06 تشرين الأول 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | ٦-١٠-٢٠٢٥

06 تشرين الأول 25

ليدّبّروا

الصبر : أنواعه وجزاؤه | ليدبروا

05 تشرين الأول 25

ليدّبّروا

أهل البيت في آية التطهير | ليدبروا

04 تشرين الأول 25

ما هو تقييمكم لشبكة برامج رمضان للعام205 م / 1446 هـ ؟
المزيد
قال وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة إن موقف المغرب من استقبال زعيم جبهة البوليساريو لم يتغير.

وحسب بيان للخارجية المغربية قال بوريطة: "موقف المغرب من استقبال رئيس الدولة التونسية، الجسيم وغير المقبول، لزعيم الميليشيا الانفصالية، لم يتغير".

إنه الموقف الذي عبرت عنه وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج في بلاغها بتاريخ 26 غشت 2022، ويشاطره مجموع الشعب المغربي وكافة القوى الحية".

وأشار الوزير المغربي إلى أن إشارة الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط بشأن تسوية الخلاف بين المغرب وتونس ""تهم حصرا فقرة اقترح الوفد التونسي إدراجها بشأن قمة تيكاد، والتي رفضها المغرب رفضا قاطعا".

وشهدت العلاقات التونسية المغربية حالة من التوتر أشعل وقودها استقبال الرئيس التونسي قيس سعيّد للأمين العام لجبهة البوليساريو إبراهيم غالي الذي شارك في قمة "تيكاد".

وفي خطوة غير مسبوقة، أعلن المغرب مقاطعته للقمة الأفريقية اليابانية "تيكاد" والاستدعاء الفوري لسفيره لدى تونس للتشاور، معتبرا في بيان صدر، الأسبوع الماضي، عن الخارجية المغربية، أن استقبال الرئيس التونسي لزعيم البوليساريو هو "عمل خطير وغير مسبوق يسيء بشكل عميق إلى مشاعر الشعب المغربي وقواه الحية".

وذكرت الخارجية المغربية أن تونس "ضاعفت مؤخرا من المواقف والأفعال السلبية المستهدفة للمملكة المغربية ومصالحها العليا". وأشارت إلى أن عدم المشاركة في قمة تيكاد "لا يؤثر بأي شكل من الأشكال على الروابط القوية والمتينة القائمة بين الشعبين المغربي والتونسي".

وردّت تونس بتصرف مماثل، حيث سارعت هي الأخرى إلى سحب سفيرها من الرباط للتشاور، معربة في بيان نشرته وزارة الخارجية عن استغرابها الشديد مما ورد في بيان المملكة المغربية من "تحامل غير مقبول على الجمهورية التونسية ومغالطات بشأن مشاركة وفد الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية في ندوة تيكاد".

وأكدت الخارجية التونسية أن تونس تحافظ على حيادها التام في قضية الصحراء الغربية، وأن حضور الجمهورية الصحراوية في القمة كان بدعوة عامة من الاتحاد الأفريقي وبدعوة فردية مباشرة من رئيس المفوضية الأفريقية، مشيرة إلى أنه "لا وجود لأي تبرير منطقي للبيان المغربي".

المصدر: سبوتنيك
حول العالم,المغرب, تونس, البوليساريو, قيس سعّيد, ابراهيم الغالي, ناصر بوريطة
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية